جنس بلا حدود 1

إلهام سيدة مصرية منفتحة ومثقفة عمرها 32 سنة، متزوجة من لطفي يبلغ من العمر 39 سنة وهو رجل يعمل في تجارة الأشرطة الصوتية والأغاني، لديهم بنت تدعى ميرفت تبلغ من العمر 11 سنة، كانت حياتهم عادية جدا حتى ذهبت إلهام في يوم إلى لطفي في محله الخاص بالأشرطة وعندما توجهت إلى المخزن في خلف المحل تفاجأت بلطفي وهو نائم على ولد جميل يبلغ من العمر 11 سنوات حيث كان ينيكه بشده، أستغربت إلهام من الموقف ولو أن المشهد قد أثارها نوعا ما ولكنها أستنكرته وعرفت لماذا لطفي لا ينام معها في الأشهر الأخيرة إلا مرات تعد على أصابع اليد، فقد فهمت بأنه يرغب في نيك الأولاد أكثر من نيكها هي، تراجعت إلهام وعادت إلى الشقة وعاشت حياتها طبيعية مع لطفي ولم تفتح سيرة الموضوع معه، حتى أتت في يوم وكان يوم ذكرى زواجها وكانت قد جهزت نفسها للطفي ولكنه لم يأتي، أنتظرت لمده حتى أتاها قرب منتصف الليل وكان قد نسى يوم ذكرى زواجهما، ثارت إلهام على لطفي وهو ثار عليها وتشاجرا وصارحته إلهام برغباته في نيك الأولاد وأعترف لطفي بأنه يحب نيك الأولاد ولن يستطيع أن يتغير، وبعد هذه المشاجرة التي سمعتها ميرفت بأسبوع يطلق لطفي إلهام ويخرج من الشقة، تعيش إلهام لوحدها تراعي أبنتها ميرفت وتساعدها جارتها عنايات التي كان لديها صبي يبلغ من العمر 9 سنوات يدعى صبري من زواج سابق وهي متزوجة الأن من مصمم الإعلانات ممدوح، وفي نهار أحد الأيام كانت إلهام لوحدها في الشقة تفكر في حياتها وماذا ستفعل لترعى أبنتها ميرفت، أتصلت على عنايات وأشتكت لها الحال، دعتها عنايات إلى شقتها ليجلسوا ويتحدثوا في الموضوع ونصحتها أن تأخذ كأس ويسكي معها، توجهت إلهام إلى شقة عنايات المقابلة لشقتها وجلسوا في الصالة يتحدثون وهم يشربون عند الساعة الثانية عشر منتصف النهار شعرت إلهام بأنها أكثرت الشرب ولا تريد أن تترك عنايات التي أرتاحت لفتح قلبها لها، فطلبت منها عنايات أن ترتاح في غرفة صبري أبنها، حيث أنه سياتي الساعة الثانية والنصف من المدرسة، قامت إلهام وهي تترنح وكذلك عنايات التي ساعدتها على الوقوف والتوجه إلى غرفة صبري، وضعتها في السرير وهي تنظر إلى بنطلون إلهام الضيق فقالت لها عنايات: يا حبيبتي بنطلونك ضيق أوي مش حترتاحي، خليني أقلعهولك إلهام وهي سكرانه: أعملي اللي أنتي عاوزاه، أنا مش قادره أحرك أيدي تفتح عنايات السوسته وتبدأء في أنزال البنطلون، وهي تنزله يعلق البنطلون في لباس إلهام ويجره معه ليظهر كسها المشعر والمنتفخ، عنايات تنظر إلى كس إلهام وتبل ريقها وتواصل في إزاحة البنطلون دون أن تزيح عيناها عن كس إلهام، وبعد أن أزاحته يكون نصف إلهام السفلي عاري تماما تفتح إلهام رجليها لتظهر شفايف كسها بكل وضوح، عنايات وهي تنظر إلى كس إلهام شعرت بحرارة في جسدها وبدأت تستثار ثم نظرت إلى صدر إلهام الواقف وقالت لها عنايات: كمان خليني أشيل الفانيله عشان ترتاحي أكتر يا حبيبتي ترد إلهام وهي مغمضة عينها: قلت لك أعملي اللي أنتي عايزاه، دا أنتي ريحتيني من البنطلون الضيق تتحرك عنايات وتبدأ في رفع الفانيلة عن إلهام التي تساعدها بحركة جسمها لينط صدرها أمام عنايات التي تسمرت على حلمات إلهام وشعرت بأنها بدأت ترطب كسها عنايات بعد أن أزالت الفانيلة وأصبحت إلهام عارية تماما: عندك صدر ما حصلش يا حبيبتي، الرجاله حتموت عليه إلهام وهي سكرانه تبتسم وترد: أه بس يخليهم ينيكو الأولاد ويسيبوه ليا عنايات وهي تبتسم: دا حتى النسوان حتموت عليه إلهام: ياريت بس يكونوا عاوزيني أنا مش العيال الصغيرة عنيات تقترب منها وهي تنظر إلى كسها المفتوح: حتى كسك الوردي ده محدش حيسيبوه لو ضاقه وخلال كلامها تضع عنايات يدها على كس الهام برقة ترد إلهام وهي تشعر بيد عنايات: ياريت الخول اللي كان عندي يسمع الكلام ده، دا بعد ما شبع منه راح يدور على خروم ضيقه وصغيره وبعد عنه عنايات وهي لا تزال تنظر إلى كس إلهام وتبدأ في تحريك أصبعها الأوسط عليه: دا حمار ما يهمكيش منه، دا كسك وردي ومبلول وكأنه كس بنت لسه ما أتجوزتش إلهام تطلق آهه خفيفه: آآآآآه عنايات تنظر لها دون أن تترك كسها وتهمس: ما لك يا حبيبتي؟ إلهام دون أن تفتح عيناها ترد: أصل الحركة اللي عملتيها جننتني تبتسم عنايات وتزيد من حركة أصبعها في كس إلهام الذي زاد ترطبه عنايات تهمس: عاوزاني أزيد منها؟ إلهام تحرك جسمها وتتأوه برقه ولا ترد، تفهم عنايات بأن إلهام تريدها أن تستمر، فتزيد من حركه أصبعها على بظر إلهام وإلهام تسمع صوت البلل الصادر من كسها وأصبع عنايات وتهمس: با موت في الصوت دا، عاوزه أشرب كمان كاس يا حبيبتي تقوم عنايات وهي تبتسم: وأنا عاوزه كاس كمان، ثانية وحده يا حبيبتي تخرج عنايات إلى الصالة وتحضر زجاجة الويسكي وكأس، تسكب الويسكي في الكأس وتضع الزجاجة بالقرب من إلهام، تعتدل إلهام على السرير وقبل أن تعطيها الكأس تنظر عنايات لعينيها وتشرب من الكأس وتقترب من شفايف إلهام، إلهام تنظر إليها وتفهم بأن عنايات تريد أن تسقيها الويسكي من فمها، فتغمض عيناها وتقرب شفتاها المفتوحتان من عنايان التي تقبلها وتدفع بالويسكي داخل فمها، تبلع إلهام الويسكي وتنظر لعيني عنايات وتقول بهمس إلهام: كمان تشرب عنايات وتقبل إلهام وتدفع الويسكي ولكن هذه المره بعد أن تبلع إلهام الويسكي تدخل لسانها في فم عنايات التي بدأت تمصه بقوة وكأنها تنتظره، ويدخلون في قبله كلها شبغ ولهفة وهيجان وبعد أن ينتهوا تنظر عنايات لعيني إلهام الرأبتان وتهمس: نفسي أبوس كُسك بالطريقة دي تنظر لها إلهام وتهمس: أنتي بتحبي الكُس؟ عنايات تهمس: ما عرفش أصل دي أول مرة، بس بعد ما شفت شفايف كُسك أنا هجت أوي تهمس إلهام وهي تبتسم: أنتي شفتي كُسي وأنا ما شفتش كُسك تقوم عنايات وهي تترنح وتقلع الجلابية التي عليها بسرعة وتضع رجلها على السرير فاتحة كسها لتراه إلهام عنايات تهمس: أيه رأيك؟ إلهام تنظر إلى كس عنايات المشعر وتضع يدها في منتصفه إلهام تنظر إلى عنايات وتحرك يدها وتهمس: دا فيه شعر أكتر مني عنايات وهي مستمتعة بيد إلهام على كسها تهمس: ممدوح بيموت عليه وهو فيه شعر، بيقولي باحبه وسخ ومتناك، ودايما يحب يوسخه زيادة وهو بينيكني إلهام وهي تحرك أصبعها تهمس: بيوسخة زيادة أزاي يا حبيبتي؟ عنايات التي تتأوه وتهمس: آآآآآه، بيحب ياكله ويصب فيه خمره ويشرب منه وكمان بيعمل حاجات تانيه إلهام وهي تحرك أصبعها بحركة سريعة ويدها الثانية تذهب إلى كسها وتلعب به وتهمس وهي تنظر إلى عنايات المستمتعة: حاجات تانيه زي أيه؟ عنايات تنظر لها وتهمس وهي ذائبة من حركة يد إلهام: ساعات لما بيجيب لبنه جوا بيشخ عليه إلهام وهي تزيد حركة يديها: آآآآآآآح، دا وسخ أوي، وأنتي بتحبي كدا؟ عنايات تهمس: باموت فيه إلهام التي وصلت قمة الشهوة تهمس: ما نفسكيش تبوسي كُسي؟ تنط عنايات على السرير وإلهام تنام على ظهرها وتبدأ عنايات في أكل ولحس كس إلهام إلهام تهمس وهي تفتح رجليها: مش أنتي بس، هاتي كُسك الوسخ وحطيه على بقئي ترفع عنايات طيزها وتضع فخذيها حول رأس إلهام وتزل كسها على شفتاها، تبدأ إلهام في اللحس وأكل كس عنايات تستمتع عنايات بلسان إلهام وتصرخ بهمس من المتعة: حطي صباعك في خرمي وأنتي بتاكليني الهام تلهث وهي تلحس وتهمس: وأنتي كمان يا حبيبتي تتفاجأ إلهام بلسان عنايات ذهب إلى طيزها وبدأ يلحس خرمها، هذه الحركة أوصلتها إلى الذروة وهي تصرخ: أأأأأأي، أموت في الحركة دي، كمممممان وتبدأ إلهام في عض طيز عنايات برقة ولحسه ولحس خرمها وأدخال أصبعها بقوه عنايات: آآآآح يا إلهام، حلو يا حبيبتي، تفي في طيزي وكُسي، حتجيبيني تتف إلهام وتلحس طيز عنايات ثم عندما سمعت بأنها ستقذف تقفل فمها على كس عنايات وتبدأ برضعه بقوه وهي تحرك لسانها على بظرها، وعنايات تفعل نفس الشيئ، وتقذفان مع بعض وهم ترضعان بعض، وبعد أن أنتهوا تأتي عنايات وتنام بالقرب من إلهام وتقبلها عنايات وهي تتنهد: دي كانت أحلى مرة أتمص فيها، دا أنتي بتعرفي تلحسي فين وتمصي فين وتعضي فين إلهام تنظر إليها وتبتسم وتمسح العرق من جبينها: وأنت كمان قتلتيني، حسيت وكأني بتناك من كدا واحد في نفس الوقت عنايات تمسح اللعاب الذي على طرف فم إلهام وتبتسم: تفتكري لو كنا صاحيين ومش سكرانين حنعمل دا؟ إلهام: ما أعرفش، بس أنا أنبسطت أوي ولغاية دلوقتي دماغي بتلف، خلينا نجرب وأحنا صاحيين عنايات تقبل شفايفها: ياريت، أصلي حاسه أني حتعود عليكي بالشكل دا إلهام تنظر إليها: عارفه لما شربتيني الويسكي من بقئك أنا تجننت، أصلها أول مره، الخول لطفي عمره ما عملها معايا عنايات: خلاص كل مرة تهيجي قوليلي أنا عاوزه أشرب ويسكي، بس المرة التانية حاشربك وأشرب من كُسك تضحك إلهام: دا أنا اللي حاشرب من كُسك وطيزيك يا حبيبتي تقوم عنايات وتلم ملابسها وهي تضحك: أسيبك تريحي شويه وحاجي أصحيكي قبل صبري ما يرجع، وأريح أنا عشان السُكر يخف إلهام التي تنقلب على السرير وهي عريانة وتعطي ظهرها لعنايات وترفع رجل واحدة وكأنها تتكور: ماشي يا حبيبتي تغمض إلهام عينها وتنام وتخرج عنايات وهي عريانة وفي يدها جلابيتها وتتجه لغرفتها لترتاح وفي طريقها تقع فانيلة إلهام التي أخذتها عنايات معها بالغلط دون أن تعلم، الساعة الواحدة ياتي ممدوح من العمل ويتجه إلى غرفةعنايات ليجدها نائمة، يغير ملابسه ويلبس الشورت والفانيلة ويتجه إلى المطبخ ليأخذ زجاجة بيرة ويذهب ليجلس في الصالة، وعندما يجلس ليحتسي البيرة يرى فانيلة إلهام في منتصف الصالة، يتحرك ويلتقطها وينظر إليها، يعرف بأنها ليست لعنايات، يشمها ويعرف بأن العطر ليس عطر عنايات، ينظر ناحية غرفة صبري معتقدا بأن صبري قد يكون عاد مبكرا من المدرسة ويعرف عن هذه الفانيلة، وعندما يفتح الباب ينظر فاتحا فمه إلى ظهر وطيز إلهام وزجاجة الويسكي شبه الفارغة على الكومودينو، يغلق الباب بهدؤ ويتحرك إلى غرفة عنايات وينظر لها، عنايات كانت أيضا عريانه، يغلق الباب ويقف في منتصف الصالة يفكر، ممدوح يكلم نفسه: دول كانوا بينيكو بعض؟ ليه كلهم من غير هدوم؟ جلس في الصالة وشرب البيرة وهو يفكر، حيث أن صورة طيز الهام لا تفارغ فكره، بدأ زبه بالأنتصاب وهو يفكر لو دخل وناك إلهام، من الواضح أنها سكرانه، تردد قليلا قبل أن يقوم ويتجه لغرفة صبري ويفتح الباب ويسترق النظر إلى طيز إلهام الكبيرة، بدأ يمسك زبه من فوق الشوت ويحركه وهو ينظر ثم تحرك وجلس على السرير مقابل طيز إلهام، تردد أن يضع يده برفق ثم وضعها برقه وتحسس طيزها، تحركت إلهام وهي نائمة وأعتدلت وعلى ظهرها، وقف ممدوح بسرعه ونزل عند السرير حتى لا تراه، ثم لما تأكد بأنها نائمة وقف ونظر إلى رجليها المفتوحتان وكسها المشعر وهذه هيجه أكثر، قرر أن يلحس برفق كسها ويذوقه، فذهب إلى طرف السرير ونزل بوجهه إلى كس إلهام وبدأ يشمه ثم أخرج لسانه برفق ولحس، ثم نظر إلى إلهام التي لا تزال نائمة، عجبه طعم كسها فلحس بشكل أكبر، إلهام لا شعوريا فتحت فخذاها وهي تتأوه دون أن تفتح عيناها إلهام: آآآه، أنتي لسه ما شبعتيش يا عنايات؟ عندما سمعها ممدوح زاد في اللحس بشكل أكبر إلهام: آآآآآح كمان يا حبيبتي، تعالي بوسيني وضوقيني يتحرك ممدوح من كس إلهام إلى شفتاها ويقبلها وهي تفتح فمها دون أن تفتح عيناها، أحست بخشونه الوجه ففتحت عيناها ودفعت ممدوح وهي تجلس على السرير: ممدوح أنت بتعمل أيه؟ ممدوح الذي يحاول أن يستمر في تقبيل إلهام واضعا يده على كسها ويهمس: أصل طعم كُسك حلو أوي يا إلهام ما قدرتش أقاوم، ارجوكي سيبيني شويه إلهام التي تشعر بيده تلعب في كسها: لا أرجوك، عنايات ممكن تيجي في أي وقت ممدوح وهو يقبل رقبتها ويلعب في كسها ويهمس: ما تخفيش دي في سابع نومه من الويسكي اللي شربتوه إلهام تتاوه وتهمس: آآآه يا ممدوح أرجوك بلاش، دي صاحبتي ممدوح الذي يهيج أكثر يأخذ يد إلهام وهو يقبل شفتاها دون أي رده فعل منها ويضعها على زبه ويهمس: شوفي قد أيه دا هايج وواقف وتاعبني عليكي إلهام عندما تحس بزبه الواقف دون أن تزيل يدها تهمس: لا يا ممدوح أرجوك عنايات ممكن تصحى وتبقه مشكله ممدوح وهو يزيد من حركة يده في كسها بعدما يدخل أصبعه الأوسط ولا زال يقبل إلهام ويده الثانية تلعب في صدرها: ما تخافيش ياحبيبتي، كُسك دا قتلني نفسي فيه تلين إلهام وتهمس وهي لا تزال ممسكة زبه: نفسك في أيه؟ ممدوح يهمس: نفسي أنيكه تهمس إلهام وهي تتأوه: آآآآه لا يا ممدوح دا أنا صاحبة مراتك، ما تعملش كده لاحظ ممدوح بأن إلهام وهي تتمنع تفتح فخذاها أكثر وكسها يبتل أكثر ويدها كانت تضغط أكثرعلى زبه فعرف بأنها تريد أن تتناك، فاخرج زبه من الشورت وهو ينظر لعيناها ووضع يدها عليه مرة أخرى ممدوح يهمس: طب دا اعمل فيه أيه دلوقت؟ بصى دا أتبل من قد شوقه ليكي تنظر إلهام إلى زب ممدوح الذي في يدها وتهمس: دا.... دا ممدوح وهو يقبل شفتاها يهمس: دا أيه يا حبيبتي؟ إلهام تنظر إلى عيناه وترد بهمس: دا تخين أوي ممدوح يهمس: وكسك مبلول أوي مش حيعوره تنظر إليه إلهام وهو ينظر إليها للحظة ويعرف بأنها موافقة، يقبلها وهي تفتح فمها على الأخر ليدخل لسانه ويمصها وتضغط بقوة على زبه وهو يدخل صبعين في كسها ثم يخرجهما ويحرك صبعه الأوسط إلى خرمها تهمس إلهام: لا.... هنا لا، زبك تخين وحيعورني يركب ممدوح فوقها وهي تفتح فخذاها على الأخر ويفرش كسها برأس زبه، تتأوه إلهام إلهام: آآآآآه بسرعة يا ممدوح قبل ما عنايات تيجي ممدوح وهو يدخل زبه في كس إلهام المبلول: بسرعة ايه يا حبيبتي؟ إلهام تهمس: بسرعة نيكني يتحرك ممدوح بقوه وهو ينيك إلهام وهي تضع يدها على فمها حتى لا تصرخ وممدوح يرضع حلماتها الواقفتان بقوة ويعضهما وأصبعه داخل خرمها، الهام وهي تلهث تهمس: آآآي يا ممدوح، بس دي حتكون أخر مرة، عشاني يا ممدوح، اوعدني ممدوح وهو ينيكها ويرضع حلماتها وأصبعه يدخل ويخرج من خرمها يهمس: ما اقدرش أوعدك يا حبيبتي، دا كُسك وطيزك جننوا، زبي حيموت عليهم، أسمعي صوته وهو يخش ويطلع إلهام وهي تسمع صوت النيك ومستمتعة بأصبعه الذي في خرمها تهمس ونفسها بدأ يثقل: أرجوك عشان خاطري، زبك حلو وصباعك حلو، بس مش حاقدر أخون عنايات كل مرة ممدوح يهمس: حا حاول، أوعدك تحضنة إلهام وترفع رجليها وهو ينيكها يهمس ممدوح: أموت على ريحة الوسكي مع طعم كُس عنايات في بقئك إلهام تهمس: أنت عرفت أننا نكنا بعض؟ ممدوح يهمس وهو ينيك: آه لما لحست كُسك قلتي ) أنتي ما شبعتيش يا عنايات ( تحضنه إلهام أكثر وتهمس: أرجوك أوعى تقول لها، عشان خاطري ممدوح يهمس: في دي أوعدك أني لا يمكن أقول لها يبدأ ممدوح يتحرك وهو ينيك كس إلهام بشكل أسرع، يمسك وجه إلهام بكلتا يديه ويمص شفتاها ويهمس: حاجي، تحبي أجيبهم فين؟ إلهام تهمس وهي تقذف: آآآآآح، جوا بليزا ممدوح يهمس: مش عاوزك تحملي إلهام تهمس: أمبارح مخلصه العاده ما تخافش ويبدأ ممدوح في القذف بقوه وهو يمص شفايف إلهام حتى لا تصدر أي صوت عالي، وبعد أن أنتهوا ينقلب ممدوح جنب إلهام على السرير وجسمهما كلهما عرق ممدوح: آآآه حبيت طعم كُسك أوي إلهام: أنت كمان زبك بينيك حلو، أرجوك أطلع وشوف عنايات وهات هدومي خليني ألبس ممدوح يقوم ويعطي إلهام ملابسها ويهمس: حتلبسي أزاي، دا كُسك كله لبن، خليني أنظفك الأول إلهام تهمس وهي تنظر إلى كسها: آه نسيت، أديني أي حاجه أنظف بيها كُسي يحضر ممدوح علبه المناديل التي على الطاولة ويبدأ في تنظيف كس إلهام، وكان يدخل يده المغطاة بالمناديل في كسها وهو ينظر لعيناها ويبتسم، تبتسم إلهام وتفتح رجليها له، وبعد أن أنتهى أخذ المناديل معه ممدوح وهو يلبس ملابسه وينظر للساعة: حاخرج دلوقت، تقدري تريحي لسه فاضل نص ساعة لغاية صبري ما يجي إلهام وهي تلبس ملابسها وتضحك بصوت خفيف: لا حاروح الشقة، أفتكر كفاية اللي حصل النهار ده، دا لو بقيت في الآخر حتناك من صبري يضحك ممدوح ويهمس: يا بختنا كلنا، بس بجد أكيد حيوحشني كُسك، أدني فرصة تانية بليز إلهام تهمس: أرجوك يا ممدوح أحنا اتفقنا، وخلي كل حاجة للظروف، وأوعى تزعل عنايات منك، لآنه لو حصل أنا حازعل وأعتبر أن دا عمره ما حصل ممدوح: خلاص ولا يهمك، بس لو في يوم ووحشتك أو وحشك زبي أوعديني أنك حتكلميني تنظر إليه إلهام وتبتسم: أوعدك
يخرج ممدوح من الغرفة ويذهب إلى غرفة عنايات التي لا تزال نائمة، يؤشر لإلهام أن تخرج، تخرج إلهام بهدؤ وتقبل ممدوح على خده وتذهب إلى شقتها، يتجه ممدوح إلى الحمام الخارجي وبعد أن يغتسل يأتي إلى الصالة ويكمل شرب البيرة. تمضي الشهور والعلاقة الجنسية بين إلهام مع عنايات مستمرة وتتطور، وممدوح أحترم كلمته ولو أنه أحيانا لما يجلس معهم يحاول أن يتحرش بإلهام بشكل يسرها ويمتعها ولكنهم لم يمارسوا الجنس مرة أخرى، وبعد مضي 6 شهور من طلاق إلهام تتعرف على رامي الذي يعمل في شركة إستيراد وتصدير عن طريق عنايات وممدوح، وتحبه بشكل كبير وهو يحبها ويتزوجان، رامي كان رجل وسيم وأحب ميرفت أبنة إلهام وكأنها أبنته، وقد لاحظ بأنه عندما ينام مع إلهام في غرفتهم تسترق ميرفت النظرات وتراقبهما وهما ينيكان بعض، وقد لاحظت إلهام ذلك كذا مرة دون أن تشعر ميرفت بأنها رأتها، وعاشوا طوال هذه الفترة هكذا، تعلقت ميرفت برامي دون أن يشعر وأحبته وكانت دائما ما تتمنى أن ينام معها كما ينام مع أمها، وحاولت عده مرات ولكن رامي لم يأخذ باله ولم يفكر بها لصغر سنها، وكأنت ميرفت عندما لا يكون رامي أو أمها موجودان في البيت تذهب وتبحث عن مجلات وأفلام الجنس التي كانوا يشاهدونها عندما يسكرون وينيكون بعض وتشاهدها وتلعب في كسها حتى أدمنت الجنس دون أن تفارقها صورة رامي، وكانت قد تعلمت جميع الكلمات الجنسية وعرفت أن النيك يكون في الكس والطيز والفم، وكانت تحلم بأن تجرب كل هذه الأنواع مع رامي، فقد أصبح في سنها هو فتى أحلامها الجنسية. مضت ثلاث سنوات من زواج رامي وإلهام، ميرفت عمرها 15 سنة الأن، جسمها أصبح أنضج وتفكيرها أكبر وأحساسها بأعضائها الجنسية أصبح في قمته خصوصا بعد أن أتتها العادة الشهرية لأول مرة منذ شهر، ولا تزال تعشق زوج أمها ولا زالت تراقبه وهو ينيك أمها في غرفتهم، وكانت تتمنى أن ينيكها كما ينيك أمها، ومرة من المرات وهي تراقبهم أحست بأن رامي رأها وهي تلعب في كسها ولكنه تصنع بأنه لم يراها، ومنذ تلك اللحظة وميرفت تبحث عن اللحظة المناسبة لتتقرب من زوج أمها وتمتحن رغباته الجنسية فيها، إلى درجة أنها في أحدى المرات وهي في المطبخ وعندما دخل رامي حاولت أن تلتصق به من طيزها عندما فتحت الثلاجة وهو واقف ورائها لتحس بزبه، ولكنه تصرف وكأن ذلك شيئ ا عاديا . وفي يوم إجازة مدرسة كان يوم ممطر كانت ميرفت لوحدها في الشقة تلعب في كسها وهي تشاهد فيلم مساج جنسي وسمعت صوت زوج أمها في الصالة نظرت إلى الساعة وكانت الحادية عشر صباحا ، أستغربت لماذا عاد زوج أمها من العمل مبكر ا، ففكرت بأن هذه الفرصة لن تعوض وخصوص ا وأن أمها قد سافرت إلى جدتها لمدة يومين وقد تعود غد ا، فغيرت ملابسها ولبست قميص نومها العاري ودخلت الحمام وغسلت وجهها ويدها وخرجت من الغرفة لتسأل رامي أن يساعدها في درس العلوم ومن ثم عن علاقة الرجل بالمرأة، وعندما خرجت وجد رامي قد شرب زجاجة بيرة ونام على الكنبة، ولاحظت ميرفت بأن رأس زب رامي ظاهر من فتحة بنطلون البيجاما الضيق، ترددت قليلا قبل أن تقرر أن تقترب وتلمسه بنعومة من غير أن توقظ زوج أمها، مررت أصابعها عليه وأحست بشهوة غريبة لأن تشمه وتلحسه، رامي أحس بها ولم يفتح عيناه وتصنع النوم، بدأت ميرفت في شم زب زوج أمها وعجبتها رائحته وأخرجت لسانها وبدأت تلحس برفق لتستطعمه وهي تنظر إلى رامي النائم، وبعد لحظات بدأ زب رامي في الانتصاب، نظرت ميرفت إلى رامي لتتأكد من أنه لا يزال نائما وعندما تأكدت مسكت زبه برفق وأحست بحجمه وعروقه في يدها وكأنه حلم يتحقق، وأرادت أن تمصه كما رأت أمها تمصه، وضعته في فمها برفق وبدأت تمصه، عجبها طعمه ورائحته وهو مليء بلعابها، ولكنها خافت أن يفيق زوج أمها ويصرخ عليها، فتركته لزج عل رامي عندما يستيقظ يعرف بأن هي سبب اللزوجة، وذهبت وهي ممحونة إلى غرفتها لتواصل اللعب في كسها على الرائحة التي في فمها ويدها من زب زوج أمها رامي، بعد أن ذهبت فتح رامي عيناه غير مصدق بأن أبنة زوجته الجميلة ميرفت التي كان يراها تلعب في كسها وهو ينيك أمها قد مصت زبه، وكيف تركت زبه المنتصب هكذا؟ وأحس بأنه يريدها أن تُبقي زبه في فمها مدة أطول، وقرر أن يضع زبه في فمها ويجعلها تتذوق طعم منيه ولكن هذه المرة وهو صاحي، فذهب وأحضر زجاجتين بيرة من المطبخ وهو يتعمد أن يصدر صوت لتعلم ميرفت بأنه فاق من النوم، وسمعت ميرفت صوت زوج أمها وهو يتحرك في الشقة وخافت أن يكون قد عرف بأنها مصت زبه، فتظاهرت هي هذه المرة بالنوم قد يعتقد بأنه أستحلم . رامي : ميرفت ... ميرفت؟ ميرفت لا ترد، فيدخل غرفتها وفي يده زجاجتي البيرة، يراها نائمة على بطنها وقميص النوم مرتفع حتى أردافها، نظر إلى طيزها الظاهرة وهو يشعر بأن زبه قد بدأ في الانتصاب، فيمسكه بيده اليسار ويحاول أن يخفيه داخل بنطلون البيجاما، ويجلس بالقرب منها ويضع زجاجتي البيرة على الطاولة التي بالقرب من رأسها ويمسح على شعرها ويده الثانية تتحسس أردافها الناعمة، تمنى لو أستطاع أن يتحسس طيزها ولكنه خاف أن تصحى، فناداها بهدوء وهو يحاول أن يصحيها، بالرغم بأن لديه شعور بأنها ليست نائمة وإنما تدعي مثلما فعل هو. رامي: ميرفت حبيبتي... أنتي نمتي؟ ميرفت تشعر بيده فوق شعرها وعلى فخذها برقة جعلتها تقرر أن تلتفت عليه وكأنها صحت من النوم. ميرفت: لسه نايمه يا أونكل، عاوز حاجه؟ رامي: لا... بس قلت يمكن تكوني محتاجة أدرسلك، أصلي حاقعد أشرب شوية بيرة قبل ما أطلب الغدا وماعنديش حاجة أعملها، ما أنتي عارفه أن مامتك مش هنا ميرفت: آه يا أونكل عارفه، أنا محتاجة تساعدني في درس العلوم، بس أيه اللي رجعك من الشغل بدري؟ رامي ) وهو يضحك ): أقتكرت أني لازم أجيب لك غدا فستأذنت وحارجع على الساعة 4، وطبعا ممكن أساعدك في درس العلوم، بس لازم تلبسي هدوم المدرسة بدل قميص النوم ده ميرفت: ليه؟ هو ما ينفعش تدرسلي وأنا بقميص النوم؟ رامي ) يضحك وهو ينظر إلى طيزها العريانه ): لا... ينفع بس مش حاركز في الدرس ميرفت ) وهي تضحك وتضع رأسها في حضنه وحست بزبه الواقف وأغمضت عينيها): حالبس بس الشريطة أظن كفايه رامي: الشريطة حلوة برضه، خلاص إلبسيها وتعالي ميرفت ) وهي تحرك رأسها في حضنه لتشعر بزبه أكثر عند أذنها ): آه حالبس الشريطة والشراب وأنت لازم تشرح لي درس العلوم عن الولد والبنت رامي ) وهو يحاول أن يداري انتصاب زبه، يرفعها ويأخذ زجاجتي البيره ويقف ): خلاص أنا مستنيكي في الصالة يا حبيبتي، ما تتأخريش ميرفت ) وهي فرحه ): هوا... حالبس الشريطة والشراب وأجيلك رامي يتوجه إلى الصالة وهو هائج ومتوتر من حركات ميرفت في حضنه وكيف كان واضحا بأنها كانت تتحسس زبه الواقف، وهنا تأكد بأنها كانت هائجه عندما لحست زبه وهذا هيجه أكثر، وتمنى لو أنه لحس طيزها وكسها وهي نائمة مثلما فعلت هي في زبه. أتت ميرفت وهي تلبس تنورة ضيقة وقصيرة جدا وقميص ضيق ومفتوح عند الصدر ووضعت شريطة المدرسة على رأسها وجوارب حتى الركب. نظر إليها رامي وأحس بأن زبه سينفجر اذا لم يخرج من بنطلون البيجاما، وضحك قائلا : رامي: أنتي لبستي وكأنك رايحة المدرسة بجد ميرفت ) وهي تنظر إلى زب رامي الواقف خلف بنطلون البيجاما ): آه عشان أفهم شرحك كويس رامي: تعالي اقعدي جنبي وهاتي كتبك جلست ميرفت أمام زوج أمها على الكرسي المقابل قاصدة وفتحت رجليها وكأنها غير قاصدة، نظر رامي لميرفت وهي تجلس وشد أنتباهه أنها لم تكن تلبس لباس تحت التنورة وهذا أثاره أكثر عندما رأى كسها المغطى بشعر خفيف، أحس بأنه يريد أن يلمس زبه ليهدئه، وبالفعل لا شعوريا ذهبت يده إلى زبه ليحركه وكأنه يعدل من وضعه، ميرفت كانت تراقب يد رامي وهو يحرك زبه وعرفت بأنه قد رأى كسها العاري، فتحركت وجلست جنبه، أحس رامي بصدر ميرفت يلتصق به وأن حلمتيها كانتا واقفتان وسط ثدييها الصغيران، فأعتدل في جلسته وعدل زبه مرة أخرى ميرفت: أونكل أنته ليه كل شويه بتحط أيدك هنا ) وهي تشير إلى مكان زبه ( رامي: أصلي باعدل هدومي لأن البنطلون ده بيضايقني ميرفت: طب سيبني أنا أعدلهو لك رجع رامي إلى الوراء مستندا على الكنبة تاركا المجال لميرفت لتعدل البنطلون، رمت ميرفت نصف جسمها في حضن رامي وبيديها بدأت في تحريك البنطلون وكأنها تريد أن تعدله وطبعا لمست زب زوج أمها بعفويه ميرفت: ها... دلوقت كويس يا أونكل؟ رامي: لا... لسه، معليش سيبيه وخلينا نبتدي الدرس ميرفت وهي تنظر إلى رامي: طب أونكل ليه ما تقلعش البنطلون وتقعد بالكيلوت أريح لك وأنت بتشرب؟ نظر رامي إلى ميرفت غير مصدق، فهي تعرف بأنه ليس لابس لباس، كما أنه يتمنى الأن أن يقلع البنطلون ويجلس معها عاريا رامي: بس أنا راجل وأنتي بنت صغيرة وفيه حاجات أنتي ما تعرفيهاش عننا ميرفت: زي أيه يا أونكل؟ زي مثلا أنا عندي حاجة شوي كبيره جوا البنطلون ولو شلته حتكون واضحة ومش حاكون مستريح ميرفت وهي تنظر إلى زب رامي: قصدك على زبك يا أونكل؟ رامي ) متفاجئ من جرأة ميرفت وسعيد في نفس الوقت: آه زبي... بس أنتي جبتي الكلام ده منين؟ ميرفت: بأسمع صحباتي وهم بيتكلموا ويشرحوا عن الولد والبنت، بافهم حاجات وحاجات ما بفهمهاش رامي: بس يا حبيبتي بكده زبي حيكون بره وأنا من الشرب بصراحة حاسه واقف على الآخر ميرفت دون أن تحيد عينيها عن زب رامي المنتصب داخل البنطلون: هو بس من الشرب بيوقف على الآخر؟ رامي:لا... من حاجات كتير حشرحهالك بعدين ميرفت: بس ليه يا أونكل ما تقلعش البنطلون عشان أفهم الدرس كويس رامي ينظر إليها ويفكر، ميرفت تنظر إلى عيناه وكأنها تترجاه: بليز يا أونكل شيل البنطلون وأقعد أشرح لي عملي... عشان خاطري يا أونكل رامي ينظر إليها ويعرف من نظراتها بأنها هائجة وتريد أن ترى زبه، يقف ليقلع البنطلون وللحظة خطرت على باله فكرة أحبها: طيب حاقلع البنطلون بس بشرط أنتي كمان اقلعي الجيبة وأعقدي بالكيلوت ميرفت تنظر إليه وهي تعرف بأنه يعلم بأنها لم تلبس أي لباس: أوكي يا أونكل بس أنا مالبستش كيلوت، حسيت كده أريح، أروح الأوضه والبس وأرجع لك رامي: خلاص ياحبيبتي، اقعدي من غير كيلوت، أنا أونكل وشايفك من غير كيلوت وأنتي عيانه لما كنت باخد درجه حرارتك من طيزك مع ماما قبل ما أتجوز مامتك وبعد ما أتجوزتها ميرفت وهي تضحك: آه عارفه يا أونكل يقلع رامي البنطلون ليظهر زبه المنتصب أمام عيني ميرفت، وميرفت تقلع التنورة وما أن رأت زبه حتى بلعت ريقها وحركت لسانها على شفتيها لتبلهما، رامي وهو يقلع البنطلون وينظر إليها عجبته طريقة حركة لسانها وبلها لشفتيها، فيجلس بالقرب منها وزبه واقف بين فخذيه ولا يستطيع أن يزيح عينه عن كس ميرفت الصغير وشعرته الخفيفة وهي لا تستطيع أن تزيح عينيها عن زبه المنتصب رامي وهو يجلس: دلوقت عايزاني أشرح لك أيه يا حبيبتي؟ ميرفت: الدرس عن الولد والبنت والفرق بينهم ميرفت لا تزال عيناها على زب رامي المنتصب رامي: دلوقتي عاوزاني أشرح لك أيه عن الولد والبنت؟ ميرفت وهي تنظر إلى زب رامي وترى نقطة سائل الشهوة فوق الفتحة: أونكل... ليه الولد عنده زب والبنت عندها كُس؟ رامي: عشان الزب لما يخش في الكُس يجيبوا ولاد ميرفت: وهو الزب لما يخش في الكُس بس عشان يجيبوا أولاد؟ رامي: آه... ده للمتجوزين، بس اللي مش متجوزين عشان ينبسطوا ميرفت وهي تنظر إلى زب رامي ثم إلى عيناه: وينبسطوا أزاي؟ رامي وهو ينظر إلى عيناها ثم إلى كسها: يلمسوا بعض، البنت تلمس زب الواد والواد يحط صباعه على كُس البنت ميرفت: وممكن يخشوا في بعض؟ رامي: آه... ممكن ميرفت: طيب لما تكون البنت لوحدها تعمل أيه؟ رامي: تلمس هي كُسها وتحركه لغاية ما تحس أنها أتبلت أوي ميرفت: والولد؟ رامي: يقعد يلعب في زبه، يحطه بين أيديه ويخضه ميرفت: بس البنت تتبل من كُسها وهي بتحركه، الولد يتبل أزاي وهو بيخضه؟ رامي: الولد أحيانا بيتف عليه وأحيانا بيحط صابون أو كريم ميرفت وهي تنظر إلى زب رامي: فرجني يا أونكل أزاي بيتف عليه وبيخضه ينظر رامي إلى عيناها الذئبتان ويعرف بأنها تريده أن يمارس العادة السرية أمامها، فينظر إلى زبه ويتف على يده ويضعها عليه ويبدأ في خضه وهو جالس بالقرب منها وميرفت تنظر بشهوة وتقول دون أن تدري: آآآآآه وعندما تشاهد ذلك وتسمع صوت زبه في يده يتحرك نتيجة تفه عليه، تضع يدها دون أن تشعر على كسها وتحرك أصبعها عليه، رامي وهو يخض زبه بحركة بطيئة حتى ترى ميرفت رأس زبه وهو يخرج ويختفي كلما دفعه داخل يده وينظر إليها وهي تحرك يدها على كسها رامي وقد بدأ نفسه يثقل: وأنا أشرح وأنتي تتفرجي على زبي عاوزك زي ما أنتي بتعملي دلوقت بس تحُكي كُسك جامد وأنتي تسمعيني عشان تفهمي ميرفت وهي شبه واعيه وتهمس وهي تنظر إلى زب رامي في يده: أنت المدرس، فرجني أزاي عشان أفهم الدرس وأنجح في الامتحان رامي: الأول حركي صوابعك جامد لغاية ما يبتلو وبعدين ذوقي صوابعك ميرفت وهي تضع أصابعها المبلوله من كسها في فمها: كده؟... وبعدين حيحصل أيه؟ رامي: بعدين حا أعلمك أزاي تمصي الزب وتلحسي البيوض، بعد كده حافرجك أزاي الراجل يلحس وياكل الكُس ميرفت وهي تنظر إلى زبه ثم إلى عيناه: أنت بتشرح بسرعة أوي يا أونكل، أشرح لي شوي شوي ثم تنظر إلى زبه وهو يخضه: خض زبك شوي شوي عشان أفهم الدرس، علمني البوسة بتبقى أزاي رامي وهو ينظر إلى يدها وهي تلعب في كسها وقد بدأ يهيج ويهمس: طيب، حا أعلمك الأول عن البوسه وبعدين أزاي تلحسي وتبوسي الزب ميرفت: آآه، علمني البوسه بتبقه أزاي، شفتك مع مامي بتبوسها وبعدين هي بتطلع لسانها وأنته بتمصه، وبعدين أنت بتطلع لسانك وهي بتلحسه وتمصه رامي يوقف خض زبه وينظر إلى عيناها: قربي بقئك من بقئي حافرجك أزاي تقترب ميرفت من فم رامي وتغمض عيناها، يبوسها رامي بنعومة على شفاهها ويحرك لسانه عليهم، وعندما تحس برطوبة لسانه وحركته الناعمة تفتح فمها وكأنها تدعوه ليدخل لسانه فيه، يفتح رامي فمه على الآخر ويضع فمها المفتوح الصغير داخل فمه ليتفاجأ بلسانها يدخل كله في فمه ويلعب به، فيمص لسانها ويُدخل لسانه كله في فمها وتبدأ هي المص مستمتعة به وعيناها لا تزالان مغمضتان، ودخلا في قبلة ساخنة طويلة إلى درجة أن رامي بدأ يحضنها وكأنها حبيبته، وميرفت مستمتعة بالقبلة الطويلة وضعت يدها على حلماته وضغطت عليهم، وسمعت رامي وهو يئن من المتعة: أممممممممم، وعندما أنتهى رامي من تقبيلها ومص لسانها أبتعد عنها وهو ينظر إلى عيناها المغمضتان، فتحت عيناها ببطء ونظرت إليه وقالت بصوت ناعم ومخدر: حلوه بوستك أوي يا أونكل، أنا بطيئة أوي في الفهم، عاوزاك دايما تبوسني في بقئي كده عشان أفهم رامي وهو ممسك بها وينظر إلى عينيها ويهمس: حاشرح لك بالهداوه، خطوة خطوة، وحابوس شفايفك الطعمين وأمص لسانك في كل لحظة أشوفك فيها، دلوقتي عايزه تعرفي أيه عن الزب؟ ميرفت وهي تفتح فخذها وهي جالسه بجنب رامي وتنظر إلى زبه وتحرك أصبعها فوق كسها ببطء: ليه هو صُغير وبعدين بيبقه كبير؟ ليه كُسي بيوجعني وعاوزه العب فيه؟ رامي وهو ينظر إلى يدها التي تلعب في كسها: الزب بيكون صُغير لما يكون لوحده ومحدش وياه، وبعدين لما بيشوف وحده حلوه وطيزها كبيره يبتدي يكبر، لانه أحنا نعرف الوحده اللي طيزها كبيره يعني كُسها كبير، لما تشوفي راجل إيبصلك كده يبتدي كُسك يوجعك، ولما يوجعك يعني عاوز أيد الراجل تلمسه ميرفت وهي تنظر إلى يد رامي التي تلعب في زبه: أزاي؟ فرجني أزاي حتلمسه رامي وهو ينظر إلى كسها: حا أحط أيدي على كُسك عشان أفرجك أزاي يضع رامي يده على كس ميرفت وهو ينظر إلى عيناها التي أغمضتهم: بعدين صباعي حيتحرك فوق وتحت كده، كُسك حيبقه مبلول أوي ميرفت وهي ترجع رأسها إلى الوراء وهي مغمضة عيناها مستمتعة بحركة يد رامي: آآآه يا أونكل، ليه أنا عندي خرم كبير في كُسي وأنت ما عندكش؟ رامي: خرم كُسك عشان ينحط الزب والصوابع جواه، وده حيبسطك جامد، عشان كده أنا عندي زب أحطه في خرم الكُس ميرفت تنظر إليه وكأنها تذكرت شيء: زبك بيوقف بس لما تشوف طيز كبيره؟ رامي يبتسم: آه زي طيزك، عندك وحده كبيرة يعني شفايف كُسك كُبيره ميرفت وهي تبل شفتاها بلسانها: عارف يا أونكل، عاوزاك تفرجني عملي عشان ما أنساش، تقدر؟ رامي: آه أقدر، أوقفي وفرجيني على طيزك عشان زبي يوقف، وتقدري تفتحيها بأيدك عشان تفرجيني جواها ميرفت وهي تنظر إلى زب رامي وتضحك: ممكن يوقف أكتر من كدا؟ رامي ينظر إلى زبه ويبتسم: بصراحة هوا واقف على الآخر بس ممكن يوقف أكتر لو فتحتي طيزك عشان أبوسها والحسها ميرفت: أقدر ألمس؟ رامي: تلمسي أيه يا حبيبتي؟ ميرفت وهي تنظر إلى زب رامي: زبك، عشان أشوف أزاي حيوقف أكتر رامي: الأول خليني أشمك والحسك من ورا، حتحسي بالساني ومناخيري يتحركوا من شق طيزك لغاية كُسك، وده حيخلي زبي يوقف جامد، بعد كده لفي عشان أفرجك على زبي ميرفت: مش حاوقف، حاعمل كده زي مامي ما بتعمل لك أخذت ميرفت وضع السجود على الكنبة فاتحتا بذلك طيزها بيديها لرامي، وبدأ رامي في شم ولحس طيزها ميرفت: آآآآآآه حلو أوي لما بتشم وتلحس طيزي، عمري ما حستش كده، أحساس غريب، عاوزه كمان رامي: حاضر بس الأول المسي خرم طيزك وكُسك يا حبيبتي بصباعك، حتحسي بحاجة حلوه أوي بعد ما بليتهم ميرفت: آآآآآآه حلو أوي أوي، دول مبلولين خالص وبيزفلطو، أونكل أقدر أقعد؟ رجليا بتتنفض جامد رامي: آه ياحبيبتي، رجليكي بتنفض من الشهوة، أقعدي وأنا حاوقف، بكده حتشوفي زبي أحسن، دلوقتي أمسكيه بأيدك ميرفت وهي تمسك زب رامي: واووووو يا أونكل، دا ناشف وواقف أوي، اقدر العب فيه أكتر؟ رامي: آه العبي فيه جامد وشميه يا حبيبتي وأنتي ضاغطه عليه بأيدك ميرفت وهي تلعب بيدها الثانية في بيوض رامي: أيه الكورتين دول اللي تحت زبك؟ رامي وهو يفتح فخذاه أكثر لتأخذ ميرفت راحتها في زبه: دول بيسموهم بيضات، حاقول لك عنهم بعدين، دلوقتي عاوز أحس بمناخيرك على زبي ميرفت وهي تشم رأس زب رامي: ريحته حلوه رامي: عارف أنه حيعجبك ميرفت وهي تنظر إلى رامي: أقدر أدوقه؟ رامي: آآه يا حبيبتي، شميه جامد وبوسيه بنعومه والحسي خرمه ميرفت وهي تشم ثم تخرج لسانها وتلحس خرم زب رامي وتنظر إليه وتبتسم: كده؟ رامي وهو ريجع رأسه إلى الوراء: آآآآآه كده، دلوقت وأنتي أتبوسيه العبي بأيدك التانيه في بيوضي أكتر وشميهم ميرفت: بس ليه كُسي بيوجعني؟ رامي: أفتحي رجليكي حبيبتي، حاحط أيدي على كُسك ميرفت الفاتحة رجليها: أفتحهم أكتر من كدا؟ رامي وهو يلعب في كس ميرفت: آه أفتحي فخادك أكتر خليني أحس بشفايف كُسك ميرفت وهي مستمتعة بلمسه رامي لكسها: آي، بيوجعني أوي من جوا رامي: لما أحرك أيدي وصوابعي كده، تحسي بآيه؟ ميرفت: آآآآآآه، حلو، أحساس غريب، كُسي بيوجعني مش عاوزاك توقف، كمان أونكل، حركُه أكتر رامي: كُسك مبلول أوي، عاوزك تعملي زبي زيه، ما فيش غير طريقتين، أما تفتحي بقئك وتدخليه جوا أو أتفي عليه وبعدين تقفلي أيدك وتخضيه، وتفضلي أتفي عليه وهو بيزفلط جوا أيدك ميرفت وهي تخض زبي رامي: الأول حاتف عليه وأحرك أيدي وأخليه يزفلط جواها وبعدين حالحسه وأدخله في بقئي، آآآآه يا أونكل حرك صباعك جوا في كُسي رامي: أزاي يا حبيبتي أحط صباعي جوا كُسك وأنتي لسه بنت؟ ميرفت وهي تنظر إلى عيناه: نفسي تفتحني يا أونكل، بصباعك بزبك مش مهم، المهم أحس بيك جوايا زي ماما ما بتحس بزيك جوا كُسها رامي وهو ينظر إليها: نفسي أفتحك بزبي بس خايف عليكي ميرفت: أرجوك أونكل نيك كُسي وافتحه، بقالي فترة وأنا باحلم بالحظة دي معاك رامي: بس حبيبتي حيوجعك ميرفت: لو وجعني الحسهولي رامي: بس بعدين حتبقي عاوزه زبي كل يوم بالطريقه دي ميرفت: آآآآآه أنا عاوزاك كل دقيقه تخش في كسي يا أونكل رامي وهو يبتسم: ولو سافرت حتعملي أيه؟ ميرفت تضحك: أنا شفت ماما وهي بتدخل خياره في كُسها لما كنت أنت مسافر، حاعمل زيها رامي وهو ينظر حوله بشكل لا إرادي: بس مش لازم أي حد يعرف أني دخلت زبي في كُسك ميرفت وهي تتحرك بتحفز: أبدا ... بس أنا وأنت يا أونكل رامي: طيب أفتحي كُسك خليني العب فيه الأول ميرفت: آآآآآآه، العب فيه، حلو أوي رامي: أنا عمال العب فيه، بس عاوزك تمصي زبي حبيبتي وتخليه مبلول تندفع ميرفت إلى زب رامي وتمصه: كده يا أونكل؟ رامي يبتسم: لا... زي ما مصيتي ولحستي وتفيتي وأنا نايم ميرفت تنظر إليه وتبتسم: يعني كنت صاحي وحاسس أنا باعمل أيه في زبك؟ رامي: آآه، وكنت مبسوط أوي، بس أيه اللي خلاكي تمصيه النهار ده؟ ما هو كان قدامك كل يوم ميرفت وهي تخض زب رامي بهدوء: أنا نفسي فيه من زمان، من يوم ما شفتك بتنيك ماما في السرير وأنتو سكرانين وأنا نايمه جنبكم وكنت عيانه، كنتوا لسه متجوزين رامي: آه فاكر يومها قست حرارتك من طيزك ميرفت تضحك: آه، وبعد ما أتطمنتوا أني أنا نمت أبتديتوا تشربوا وأنا ما كنتش نايمه بس لسه ما تعودتش عليك في سرير ماما، وبعدين لقيتها فوقي في الوضع اللي فتحت لك فيه طيزي من شويه وأنت رحت وراها وأبتديت تضربها جامد ببطنك ووقتها خفت وقلت: هو أونكل بيعمل أيه في ماما؟ بس لما سمعت ماما بتقول لك: أيوه يا رامي دخله جامد، أبسط لي كُسي، مش عاوزه زبك يطلع منه، وقتها شفت زبك بيخش وبيطلع منها وهو بيزفلط في كسها، هنا عرفت أنها مبسوطة، وأقعدت أركز في الحاجة اللي باسطاها، وأول مره أشوف فيها زب وأعرف أن أسمه زب، وفضلت عامله نفسي نايمه لغاية ما جبتهم فيها، ولما طلعت زبك منها شفت حاجه بيضه بتطلع من كُسها، ومن يوميها وأنا باحلم بزبك، والنهار ده لما شفتك نايم وزبك برا ما قدرتش أقاوم وقلت لروحي، لازم أذوقه ولو من بعيد رامي: أووووه، ده كان من زمان أوي، عشان كدا كنتي بتبصي علينا طول السنين اللي فاتوا، وأنا عارف أنك عارفه أني شُفتك كذا مره ميرفت تضحك: آآآآه، ومن يومها وأنا باحلم أتناك من زبك زي مامي، وأنبسط زي ما كانت هي مبسوطه، وأبتديت العب في كسي من يومها وأنا أفتكر كنت بتدخله فيها أزاي، وأبتديت أستنى اللحظة اللي بتشربوا وتسكروا وتخشوا الأوضه عشان أبص عليكو من بعيد وأنتوا بتنيكوا بعض وأسمعكو بتقولوا أيه وتعملوا أيه وأتعلم رامي يبتسم: يعني أنتي مش محتاجه للدرس، ما أنتي عارفه كل حاجه وممكن تعلميني ميرفت تضحك: مش قد كده يا أونكل، أنت لازم تعلمني كل حاجه بتعملها مع مامي رامي: آخخخخ يا ميرفت، يا ريتك جيتي ومصيتي زبي من زمان، دنا كان نفسي أنيكك من يوم ما شفتك وأنتي بتبصي عليا وأنا بانيك مامتك ميرفت: كان نفسي يا أونكل بس خفت أنك مش حترضى رامي: حارضى يا حبيبتي لو عملتي اللي عملتيه النهار ده، دلوقتي عاوزك تمصي وتلحسي صح، عاوزك تبلعيه يا حبيبتي ميرفت وهي تمسك زب رامي: آآآآآآآآه، نفسي أبلعه بس هو كبير على بوقئي، علمني أزاي أبلعه يا أونكل رامي: آآآآآه، روحي بين فخادي وبيوضي الأول والحسيني، آآآآآه حلو أوي، من الناحيتين الحسي كمان يا حبيبتي وأنتي تخضي زبي بأيدك قبل ما تبلعيه ميرفت: آآآآآآآآآآآآه، الريحه هنا حلوه أوي، بتهيجني وبتهيج كُسي، أنا عمال أكل بيضاتك وأخض زبك رامي: أنتي تاكليهم حلو أوي، بليتيهم خالص ميرفت: حلو أوي طعمه في بقئي يا أنكل رامي: حيعجبك أكتر لما أوديكي أوضتي وتحسي بيه أكتر ميرفت: كل ما أمصه والحسه، كُسي بيوجعني أوي رامي: خليني أشيلك واوديكي أوضه النوم عشان أفرجك حاجات أكتر وليه كُسك بيوجعك ميرفت: حاضر، بس بجد بيوجعني، وقف الألم حمل رامي ميرفت بين يديه واضعا يده اليمنى تحت طيزها وكسهاوفي اليد الأخرى زجاجتي البيرة ورأسها وأخذها إلى غرفة نومه ووضعها في السرير رامي: دلوقت أنا نومتك في السرير، خليني أحط زبي في بقئك وأنا حابرد كُسك ببقئي، ده بنسميه 69 بس أنا فوق وأنتي تحت ميرفت: واووو، حنعمل مع بعض؟ حنمص بعض في نفس الوقت؟ زي ما كنت تعمل لمامي بعد ما تتخانقوا، كنت تخليها تحتك وتنيك بوقئها وأنت تلحس كُسها رامي: آه بالضبط عاوزك تعملي زي ماما ميرفت: بس كُس مامي كبير ومليان شعر زي زبك وبيوضك، وكنت بتلحسه وتف فيه جامد وكأنك عاوز تاكله، أونكل أنت بتحب الشعر الكتير في الكس؟ رامي: آآآه يا حبيبتي، باحس وأنا باكل كُس مامتك وهو مليان شعر، أنها شرموطه وهي بتفتحه ليا وبتزُقه في بقئي ميرفت: بس كُسي ناعم وفيه شعر قوليل، يعني مش حيعجبك ومش حاتحس أني شرموطه رامي: أنتي حبيبتي وشرموطي، وشعر كُسك حيكبر وأنا حا حلقهولك زي ما بحلق كُس مامتك وهي تحلق لي لما نكون سكرانين، دلوقتي مصي زبي وأنا أكل كُسك، ده حيريحك ويبرد كُسك السخن اللي بيوجعك، عاوزك تعملي كل حاجه أقولها عشان تبقي شاطره في المدرسه ميرفت: علمني أكتر وحا مص زبك كل يوم حتى لما تكون نايم جنب مامي، حا مصك لغاية ما تجيبهم جوا بقئي، نفسي أبقا سكرانه معاك يا أونكل رامي: مره تانيه لما ماما تبقى مسافره حنسكر مع بعض لغاية الصبح ميرفت: عارف يا أونكل، نفسي أناديك يا دادي وأنت بتنيكني، ممكن؟ رامي: ممكن أوي يا حبيبتي، من دلوقت قوليلي يا دادي ميرفت وهي تمص زب رامي: أموت في زبك يا دادي رامي: آآآآآآه، خذي قزازة البيره وصبي على خرمي لغاية زبي وأشربي منه يا حبيبتي، عاوزك تيجي كل ليلة عندي وتحلبيلي زبي وحاعلمك كل حاجة ميرفت تصب البيره وترضع زب رامي وتشرب البيره منه: آآآآآه يا حبيبتي، مصي زبي وأشربي البيره منه رامي يصب البيره على كس ميرفت ويلحسه بقوه ميرفت: آآآآآآآه يا دادي، أول مره باضوق البيره طعمها حلو على زبك، آآآه كُسي لسه بيوجعني رامي: أفتحي رجليكي، حالحس كُسك وحاحط صباعي في خرم طيزك قبل ما الحسه هو كمان ميرفت: آآآآآه الحس اكتر، أكتر يادادي، ممكن أحط قزازه البيره جوا خرم طيزك وأملاه منها وبعدين أشرب البيره منه، وبعد ما أخلص شرب أتف فيه زي ما بتف في خرم طيزي؟ أنا شفت مامي بتلحسك من فوق لتحت وبعدين بتحط قزازه الفودكا وتملاه منها وبعد ما بتشرب من خرم طيزك بتف فيه وتدخل لسانها وصباعها، يعجبك أدخل لساني وصباعي جوا خرم طيزك بعد ما أشرب البيره منه؟ رامي وقد هاج جدا: آآآآآآآآآآآآآآه يعجبني أوي منك يا حبيبتي، أشربي بيره من خرمي والحسيه، وأنا حاشرب بيره من خرمك وأدخل لساني في كُسك، معليش يا حبيبتي؟ أصل ريحته بتجنن ميرفت: حلوووو أوووي، صب بيره كمان على كُسي والحسه ودخل القزازه كلها في خرمي دادي، أملاه بيره، وبعدين دخل لسانك في خرمي، أحساسي بقه حاجه تانيه، حاسه أني عاوزه حاجه أجمد من لسانك، ده طبيعي؟ رامي: آه طبيعي يا حبيبتي، دلوقتي حاجي عند بقئك أبوسه عشان تدوقي طعم كُسك بالبيره وأنا أدوق طعم زبي في بقئك، وأنا أبوسك أفتحي رجليكي أوي، حتحسي بزبي جمب كُسك ميرفت: آآآآه حرك زبك فوق وتحت على كُسي رامي وهو يقبل ميرفت ويأكل شفاهها: دا بنسميه تفريش ميرفت: آآآآآه يا دادي فرش لي كسي رامي: زبي مبلول أوي من بقئك، وكُسك وخرمك مبلولين أوي من بقئي، يمكن زبي يزفلط ويخش جوا كُسك أو خرم طيزك، معليش يا حبيبتي؟ ميرفت تهمس وهي هائجة: لا، فرشلي الأول، أحساس حلو أوي رامي وهو يفرش لميرفت كسها: حاضر، عمال أفرش كُسك يا حبيبتي، بس دادي عاوز أكتر ميرفت وهي تغمض عينيها وتهمس: دادي عاوز أيه؟ رامي: عاوز زبي كله يخش في كُسك زي ما خش في بقئك ميرفت تفتح عيناها وتهمس بهيجان:دادي عاوز ينيكني؟ رمي يهمس: آآآآه ياحبيبتي ميرفت تهمس وهي تتأوه وتلحس شفتاه وهي تحرك جسمها تحته بميوعه: ماشي يا حبيبي يا دادي بس كُسي صغير وزبك كبير وناشف أوي، خايفه يعورني رامي يهمس وقد هاج بشكل كبير على دلالها: أنا خليت كُسك مبلول عشان يبقه كبير وحلو، ما تخافيش مش حيوجعك، حتحبيه أوي، حادخله بشويش لغايه ما يفتحك ميرفت تهمس: آآآه، أفتحني، دخله بشويش لأني خايفه رامي يهمس وهو يدخل زبه ببطء: ما تخافيش، أفتحي كُسك، شوفي راس زبي أبتدا يخش، يوجع؟ ميرفت تهمس وهي تغمض عيناها: آآآه شويه، بس وجع حلو رامي وهو ينظر إلى رأس زبه يدخل: شوفي يا حبيبتي دخل أزاي ميرفت تفتح عيناها وترفع رأسها لترى زب رامي في كسها: دادي، دا طلع شويه دم رامي وهو ينظر: آه، دا يعني أنو كُسك أتفتح وممكن يخُش فيه الزب بسهوله، بصي، عمال أدخله بشويش في كُسك، تقريبا كله دخل جوا كُسك، طلعي لسانك عشان أمصه يا حبيبتي ميرفت وهي ترجع رأسها للوراء على المخده وتخرج لسانها بعد أن تقول: آآآآآآآآآآآه، حلو زبك أوي يا دادي، خليه في كسي ومصل لي لساني وأنت بتدخله رامي يرضع لسان ميرفت ثم يقول: دلوقت كله في كُسك، بيوضي بيخبطوا في خرم طيزك، حاسه بيهم؟ ميرفت تهمس وهي ذائبه تحت رامي: آآآآآآآآآآآآآه رامي: سامعه صوت كُسك وزبي عمال ينيكه؟ دا بنسميه صوت النيك ميرفت لا تستطيع أن تمسك نفسها من الهيجان والمتعة فترفع صوتها تدريجيا: عاوزه كمان، عاوزه نيك، عاوزه أسمع صوته، دادينيكني، أنت ليه ما فتحتنيش قبل كده؟ رامي وهو يلهث وقد هاج من هيجان ميرفت بشكل كبير: كان نفسي بس ما كنتش عارف أنك شرموطه كدا وبتموتي في النيك، دلوقت حا دخله كله وأطلعه بسرعه في كُسك، زعقي يا حبيبتي، قولي لي: دادي عاوزه نيك كمان ميرفت تحضنه بقوة: مش قادره أوقف زعيق، عاوزاك تنيكني كمان يا دادي، دخله كله في كسي جامد رامي: عاوز رجليكي فوق وأنتي تتحركي معايا، لما أزقه في كُسك، زُقي كُسك على زبي جامد يا حبيبتي، نيكي زبي ميرفت تشعر بأنها وصلت الذروة وسوف تقذف وتصرخ: نيكني أكتر، حاموت يا دادي، عمال أجيبهم على زبك رامي يعرف بأنها وصلت الذروة وهو يتوقف ويصرخ معها: جيبيهم يا حبيبتي، كمان جيبي أكتررررر وبعد أن هدأت ميرفت توقف رامي عن النيك وأبقى زبه داخل كسها: مش عاوز أجيبهم، عاوز أروح تحت والحس كُسك المنيوك وأذوقه ميرفت تنظر إليه بعيناها الذائبتان وتهمس: أستنى يا دادي، خليني أحط شويه بيره عليه عشان يروح الدم يخرج رامي زبه من كس ميرفت وتمسك هي بزجاجة البيره التي بالقرب منها وتسكبها على كسها وهي تحركه بيدها الثانيه: آآآآآه، دلوقت الحسه يا دادي بليز رامي يبدأ في لحس كس ميرفت وبعد لحظات من الحس: دلوقتي حاقلبك وتاخدي وضعية الكلب، عشان أفرجك طريقه تانيه للنيك ميرفت تنظر إليه مستغربه: الكلب؟ رامي يبتسم: آه، الوضعيه اللي عملتيها ليا برا على الكنبه، واللي أول مره شفتيني فيها أنيك مامتك وأنتي تحتها في السرير بنسميها وضعية الكلب ميرفت تبتسم وهي تنقلب بسرعة وتأخذ وضعية الكلب وهي فرحه: أوكي، علمني أكتر رامي: في الوضعيه دي أفتحي كُسك بأيديكي عشان الحسه والحس خرمك زي ما عملنا برا، وبعدين حاحط زبي مره تانيه بس المرا دي حادخله شويه شويه في خرم طيزك وبعدين حاطلعه وأدخله في كُسك ميرفت وهي تفتح طيزها بيديها وتنظر إلى زب رامي: عجبتني أوي وضعية الكلب، حاسه أن خرم طيزي وكُسي مفتوحين أوي وعاوزين نيك، بس دادي زبك كبير وخرم طيزي صغير، بليز بللهولي جامد قبل ما تنيكني يفتح رامي طيز ميرفت أكثر بيديه ثم يتف فيه بشده ويلحسه وينزل بلسانه إلى كسها ويمشيه من كسها إلى خرم طيزها رامي وهو ينظر إلى ميرفت: ما تخافيش يا حبيبتي مش حادخله مره وحده، حاعمل زي ما عملت لكُسك، بشويش ثم يقف ورأها ويتف على زبه ويبله ويبدأ في تفريش طيز ميرفت: آآآآآآآآآآه دي طيزك يا ميرفت مفتوحة أوي ومستنيه زبي ينيكها وعندما بدأ رامي في أدخال زبه في طيز ميرفت تحركت ميرفت إلى الأمام وهي تقول: آآآآي، دادي دا كبير أوي وبيوجعني رامي وهو يحاول أن يمسكها كي لا تتحرك ويدفع بزبه داخل خرمها: ريحي يا حبيبتي ما تخافيش، أفتحي خرم طيزك وماتشديش عليه تهدأ ميرفت وترخي عضلاتها ويبدأ رأس زب رامي في الدخول: أهو عمال يخش، أرخي كمان يا حبيبتي ميرفت: آآآي بيوجع يا دادي، وقف شويه خليني أتعود عليه وهو جوا يقف رامي ورأس زبه داخل طيز ميرفت ويحرك يديه على ظهرها ليريحها، تهدأ ميرفت وصوت تنفسها الثقيل يهدأ ميرفت تهمس: أوكي دادي دلوقت حاول تدخله أكتر ويبدأ رامي في دفع زبه داخل طيز ميرفت حتى النصف ويسحبه حتى الرأس ويكرر العمليه مرة أخرى وهو يقول: تجنن طيزك، أحلى من طيز ماما ميرفت تحاول أن ترفع رأسها: بجد يا دادي؟ رامي وهو يدخل زبه كله في طيز ميرفت ببطء: آه يا حبيبتي أحلى مليون مره تفرح ميرفت من كلام رامي وتدفع طيزها ناحية زبه: حاسه خرم طيزي بقى واسع أوي وبيوجعني وهو قافل على زبك، عاوزه زبك يفضل واقف جوا، عاوزه أتعود عليه أكتر رامي يدخل زبه كله في طيز ميرفت ويقف دون حراك لفترة ميرفت تأن وهي تحس بزب رامي منتصب داخل طيزها: أمممممممممممممممممممم رامي: أيه يا حبيبتي؟ ميرفت: زبك كبير يا دادي مش عارفه مامي أتحملته أزاي في طيزها، أحساس حلو يا دادي، زبك كله جوا طيزي وكانه حته مني، نفسي أفضل قافله عليه كدا طول العمر رامي يبتسم: ياريت، زي ما بتقفل الكلبه على زب الكلب لما بينيكها ميرفت تضحك: آه أنا كلبه وعاوزه أقفل خرم طيزي على زبك، بس دادي حاسه أن كُسي الوسخ عاوز يشُخ رامي تهيجه هذه الكلمة: آآآآآآآآآآآآآه يا ميرفت، شخي على فخادي وفخادك، عاوز أحس بشختك السُخنه عليا وأنا أنيك خرمك ميرفت: أنا شفت مامي وهي بتشخ عليك وأنت بتنيك طيزها، آآآآآآآآآه الشخه مش طالعه يا دادي، طلعه من طيزي وحطه في كُسي خليه يشخخني وبعدين رجعه في طيزي رامي وهو متعجب وفرح في نفس الوقت من ميرفت يخرج زبه بهدوء من طيزها ويدفعه في كسها: أنتي يا شرموطه يا صغيره شفتي كل حاجه بعملها في مامتك وخرومها، أفتحي كُسك خلي زبي يشخخك ميرفت: مفتوح يا دادي، دخله كله خليني أشخ عليه رامي وهو هائج: مش حتقدري تشخي وهو في كُسك لازم أطلعه وأنيك طيزك وبعدين مش قادر أخليه واقف في كُسك، عاوز أدخله وأطلعه في طيزك لغاية ما تشخي ميرفت وهي تلهث: آآآآآآآآه يا دادي، دخله وطلعه في طيزي، حاسه أن الشخه جاتني، نيك طيزي جامد حاشخخخخخ رامي وهو ينيك طيزها بقوة وسرعة: شخي يا حبيبتي وأنتي تسمعي صوت النيك وتشمي ريحته تبول ميرفت على أفخاذ رامي وفخاذها وهي تصرخ: آآآآآآآآآح، نيكني قطع لي طيزي وأنا أشخ رامي وهو يرى ميرفت وهي تبول على أفخاذها وأفخاذه يخرج زبه ويضعه على كسها: أحححححح، شختك سخنه أوي مش قادر أوقف نيك، كمان يا حبيبتي، كمان شخي على زبي ميرفت تضحك بعد ما أنتهت من التبول ورامي يرجع ويدخل زبه في كسها: أول مره أشخ على زب، حلو أوي يا دادي، بس السرير بقا كله بول وأنت مش مبطل نيك، مع مامي كنت بتوقف نيك بعد ما تشخ؟ رامي وهو ينيك كس ميرفت: لا يا حبيبتي بعد ما تخلص، كنت بانيك في كُسها لغاية أنا ما شخ جواها وعلى بزازها وبطنها، ما تخافيش على السرير، بولك حلو ودافي، خليني أكمل نيك كسك وطيزك وبعدين حنظفه ميرفت التي لا تزال في وضعية السجود: رجع زبك في طيزي، عاوزه أحس بشختك ولبنك يملوه رامي وهو يخرج زبه من كس ميرفت ثم يتف على خرمها ويحرك زبه على التفه ويدخل زبه بهدوء في طيزها: أفتحيه وخليه مرتاح وأنا أدخل زبي جواه، دلوقت بقا واسع وعاوز يتناك ميرفت: آآآآآه، زبك لسه كبير عليه، بس حاسه أنه عاوز نيك كتير، أول مره أحس أني عاوزه أتناك من خرم طيزي وكُسي يبدأ رامي في نيك طيز ميرفت بسرعه أكبر وهو فاتح فلقتي طيزها بيديه وينظر إلى زبه يدخل ويخرج من خرمها ميرفت تشعر بأن رامي مستمتع بنيك طيزها فتسأله: دادي، مامي كان خرم طيزها كبير؟ كنت بتحب تلعب فيه؟ رامي وهو ينيكها: آه خرمها حلو وواسع أوي ما فيش زيه، زي خرم شرموطه كبيره بتتناك كل دقيقه، لما باشوفه أو تحطه على بقئي ما بقدرش أمسك نفسي، بابقه عاوز اكله وأنيكه ووسخه من النيك ميرفت: لما كان بابا عايش معانا كان دايما بينكها من طيزها، كان بيحب نيك الطيز أوي، أفتكر عشان كده طيزها بقت واسعه رامي وهو ينيكها مستمتع بالحوار: عارف يا حبيبتي، هو اللي وسعه وخلاها تموت في نيك الطيز، وبقه خرمها يجنن وكأنه عندها كُس تاني ميرفت تبتسم: يعني أنا خرمي مش حلو زيها؟ رامي: خرمك يجنن بس لسه مابقاش وسخ زي خرم مامتك ميرفت وهي تدفع طيزها على زبه بقوة: طب وسعه ووسخه عشان يبقى زيها وتنيكه كل يوم رامي وهو يدفع زبه كله في طيز ميرفت: لو نكته كل يوم حيبقى واسع وأحلى من خرمها ميرفت: بزازي الصغيرين بيوجعوني كمان، تقدر تريحهم يا دادي؟ رامي وهو يمسك ثديي ميرفت وهو ينيك طيزها ويضغط عليهم: حالعب فيهم بأيدي وأنا أنيك طيزك، عاوزك تلفي عشان أمصهم وأكبرهملك وأخلي حلماتك يوقفوا زي الزب، وأطلع زبي من طيزك وأحطه في كسك ميرفت وهي تلف: آآآآآآآه يا دادي، كُل بزازي وحلماتي ومصهم وكبرهم زي ما مصيت كُسي وكبرته رامي وهو يهجم على حلمات ميرفت ويمصهم ويدخل زبه في كسها: حامصهم وأرضعهم، عاوز أجيب لبني عليهم، معليش يا حبيبتي؟ ميرفت وهي مستمتعه بمصه القاسي لحلماتها وتهمس: آآآآآآآآه تقدر رامي يخرج زبه من كسها ويجلس على صدرها وهو يخض زبه بين ثدييها ورأس زبه بالقرب من شفتاها: حتشوفي حاجه بيضا تطلع من زبي، ما تخافيش، كأني عمال أشخ عليكي، بس حتلاقيها حلوه وبتلزق، تقدري تلعبي بيها ميرفت وهي تبتسم: عارفه يا دادي، دا لبنك، ما أنا شفته وهو بيطلع من كُس مامي، وشفت مامي بتلعب بيه وتطلعه بصوابعها من كُسها وتحطه في بقئها وتلحسه، خلي أيدك جوا كٌسي وأنت تجيب لبنك يضع رامي يده اليمين في كس ميرفت ويمسك زبه بيده اليسار الذي كان ينيك ثديي ميرفت ويضغط عليه فوق صدرها ميرفت تستمتع بأصبع رامي في كسها وتنظر إلى عيناه وتعرف بأنه هائج جدا عليها وعلى ثدييها: دادي ممكن أحط صباعي في خرم طيزك وأنت تجيبهم؟ رامي ينظر إليها بشهوة كبيرة: آآه ممكن يا حبيبتي تضع ميرفت أصبعها في خرم رامي وتحركه، يستمتع رامي بالحركه ويحرك زبه بسرعة بين ثديي ميرفت رامي وهو يصرخ: حاجيبهم يا حبيبتي، حطي صباعك كله في خرم طيزي، عاوز لبني كله على جسمك وبزازك، آآآآآآآآآآآآآآآهه، دخلي صباعك جامد حبيبتي وفتحي بقئك وشمي لبني، حاجيبهههههههم ميرفت تصرخ معه: هاتهم دادي، كلهم عليا وأنا أنيك طيزك بصباعي تدفق المني بقوة من زب رامي على وجه وصدر ميرفت التي كانت فاتحة فمها ولسانها يتدلى خارجه لتلتقط المني وتذوقه لأول مرة في حياتها، وبعدما أنتهى رامي رمى نفسه جنب ميرفت على السرير المليء ببول ميرفت وحضنها بقوة. رامي: آآآآآآآآآآآه، أنتي بجد كُنتي بنت شاطره في الدرس وشرموطه حلوه أوي ميرفت وهي تحضنه: أنا دايما شرموطه معاك، أحب أبقى وسخه لما تكون معايا، علمني ودرسني أكتر عشان أبقى شرموطتك الوسخه رامي وهو يقبل شفتاها: أحب النيك وسخ معاكي، أتكوني سكسي أوي فيه، ما أقدرش أمسك نفسي ميرفت وهي تقبله: أنا كمان يا دادي رامي: عاوزك تيجي كل يوم أوضتي لما بكون لوحدي، عاوز أعلمك حاجات كتير ميرفت تبتسم: دادي، أنا عاوزه كل دقيقه وكسي حيبقى دايما مفتوح لزبك، تعرف أني جبتهم تلات مرات من غير ما تعرف، ولسه هايجه ونفسي أجيبهم كمان رامي: نفسي تجيبيهم في بقئي حبيبتي، لازم تدلكيه جامد زي ما عمل لساني فيه تبدأ ميرفت في تدليك كسها بيدها وهي تنظر إلى عيني رامي: عمال أدلكه جامد، نام وحاجي فوقك وأحط كُسي على بقئك ينام رامي على ظهره: آآآآآآآه حطيه على بقئي، عايز طعمه المنيوك ده وهو بيجيبهم في بقئي قامت ميرفت وفتحت كسها وطيزها ووضعتهم على وجه رامي وهي تلعب في زبه الذي بدأ في الإرتخاء، وبدأت تتحرك فوق لسانه الممدود والذي يحاول أن يلحس ويدخل في كسها وفتحه طيزها ميرفت: آآآآآآه دادي، ضوق كُسي المنيوك منك، أطعمه عشان تعرف أد أيه هو وسخ من نيك زبك وشختي رامي وهو يلحس: لسه طعم شختك فيه يا منيوكه، أمسحيه في بئقي وأنتي تجيبيهم جوا ميرفت وهي تتحرك بسرعة على وجه رامي وكأنها تمسح خرمها وكسها فيه: آآآآآآآآآآآآآآآه يا دادي، دخل لسانك جوا وحط صباعك في خرم طيزي جامد حاجيبهههههههههههههههم رامي بدأ يأكل ويلحس بقوة وميرفت تقذف في فمه وهو يمص، وبعد أن وصلت ميرفت ذروتها أرتمت على رامي فوق السرير وهي تلهث، رامي يحضنها ويقبلها ثم: الدرس كان كويس؟ فهمتيه؟ ميرفت وهي تمسح يدها على وجهه: أنت مدرس كويس أوي يا دادي، ما فيش حد زيك رامي يهمس: يعني حتجيلي الأوضه مرة تانيه؟ ميرفت: عاوزه أجي كل دقيقه وأحس بالمتعه معاك طول الوقت رامي: بس دادي عاوز حاجات كتير، لازم تسمعي وتعملي ميرفت تبتسم: حاعمل كل حاجه تطلبها مني يا دادي رامي: المره الجايه لما تكون ماما مش موجودة عاوزك تروحي على طول أوضة نومي وتقلعي كل هدومك وتعملي وضعية الكلب في السرير وتقعد تدرسي في كتابك وتستنيني ميرفت تبتسم وهي تضع يدها على زب رامي النائم: أوكي دادي، حاكون مستنيه زبك بس عاوزاه واقف وناشف أوي رامي يبتسم: في اللحظة اللي أشوفك فيها رايحة الأوضه، حايوقف جامد ميرفت وهي تحرك يدها على صدر رامي: علمني أزاي أعمل مساج زي الفيلم اللي كنت أنت ومامي بتتفرجوا عليه، أنا كنت قاعده أتفرج عليه قبل ما تيجي رامي متعجب: أزاي قدرتي تشوفيه؟، دي ماما كانت مخبياه لما شفتكو هايجين عليه أوي قلت لنفسي لازم أجيب الفيلم وأتفرج عليه، عجبني، لأن هيا فوق وتمسح على جسمه بكسها رامي: عاوزك تمسحي بكسك كل جسمي ووشي، الفيلم كان سخن أوي ميرفت: آآآآه، وآخر مقطع اللي تلحس فيه خرم طيزه أيجنن، واووووووو رامي: آآآآآه، أنتي عملتي زيها ليا النهار ده ميرفت: آآآآآه، ومره تانيه حاقعد الحس في خرم طيزك لغاية ما جيب كُسي رامي: يا بت، حا تهيجيني من تاني، كفايه كنت بهيج عليكي وأنتي تتفرجي علينا أنا ومامتك وأحنا بنييك بعض ميرفت: واوووووو، وشك كان هايج عليا أوي وأنا باتفرج عليكو بتنيكو بعض رامي: آه كنت هايج أوي، وتمنيت تكوني أنتي اللي بترضعي زبي بدل ماما ميرفت تبتسم: لما كانت بترضع زبك أتعمدت أتحرك عشان تشوفني وأنا باصه عليكو، وأنت لما شفتني بطرف عينك عملت نفسك مش شايف عشان تخليني أفضل باصه على النيك، مش كده؟ رامي يبتسم: آه يا حبيبتي، دنا جبتهم في بقئها لما حسيت بيكي بتتفرجي علينا ميرفت تحضن رامي: دادي عاوزه أصور فيلم سكس معاك رامي يحضنها: آه حنصور فيلم سكس وسخ أوي مع بعض ميرفت: أمممممم ده حيخليني أجيب مليون مرة في كل مره أتفرج عليه وأنت مسافر رامي: بس لو عملناها أوعي مامتك تعرف أو توقع أيدها على الفيلم ميرفت: مش ممكن، دا سرنا الصُغير رامي: عارفه يا بت، عاوزك تمصي زبي وتلعبي بيه لما أكون نايم جنب مامتك ميرفت: لو نمت حاصحيك رامي: أزاي؟ ميرفت: حالحسلك بيضاتك جامد بلساني رامي: الحسيهم وبليهم ومصي زبي بشويش وحاقوم ميرفت: آه بس عاوزه زبك واقف أوي وناشف رامي: لما أقوم وأشوفك حيكون زبي واقف أوي، وحاقول لك بصوت واطي عشان مامتك ماتصحاش: أنتي مش حتسيبيني أنام إلا لو نكتك، وحاسحبك وأخدك على أوضتك وحا نيكك جامد لغاية ما تنامي ميرفت تبتسم: لو ما قدرتش تنومني حاخليك ترجع لمامي وأنت تزحف على رُكبك من النيك رامي: حا نومك وحاعمل كل حاجه فيكي، حا شخ عليكي وفي كُسك وأجيب لبني في طيزك وأنتي نايمه، وبعدين أنتي اللي مش حتقدري تمشي لما تصحي ميرفت تجلس على السرير: دادي لازم نسافر مع بعض من غير مامي، عاوزاك تسكرني وتنيكني زي ما كنت بتعمل مع مامي رامي: أكيد حنعملها، بس عارفه نفسي أشوف وحده تانيه تاكل كُسك وتنيكك ميرفت: آآآآآه يا دادي، نفسي أعمل كل حاجه معاك، نفسي تنيكني ووحده تانيه حاطه كُسها في بقئي وتلحس لي كُسي وزبك جواه رامي: واووووو، دا أنتي وسخه أوي يا حبيبتي، تعلمتي الدرس بسرعة ميرفت ترتمي في حضن رامي وهي تضحك: تلميذتك يا أحلى دادي، بس تعرف؟ حتى لو كانت عليا العاده، كمان حا نيكك، دي وحده من أحلامي وياك رامي: فرجيني أزاي، عاوز أعرف ميرفت: زي ما بتعمل في مامي وهي عليها العاده، تقدر تنيك طيزي وتلبس كوندوم وتنيك كُسي، وأنا حاكل زبك وأعمل كل حاجه، الحاجه الوحيده اللي مش حتقدر تعملها أنك تاكل كُسي، بس أحنا نقدر ننيك بعض في السرير والحمام وعلى الأرض رامي: أحب تفكيرك يا بت، بس لما نسافر، عشان يكون عندنا وقت ميرفت: عاوزه أتعلم أسكر معاك قبل ما تنيكني رامي: حاعلمك أزاي تصبي الواين أو الفودكا أو البيره على كُسك وأنا أشرب، عاوز أسكر من كُسك، بس عاوزك تسمعي كويس عشان تعملي كويس ميرفت: لو حاتهيجني أكتر حا أطيعك رامي: آه، لو ما طعتنيش حاضرب طيزك وأخليها حمرا ميرفت: بس بعدين حتلحسها بلسانك وتبردها، أخخخخخخخخ تعال فوقي يا حبيبي رامي وهو يحضنها وهي تحته: أول مره تقولي لي حبيبي، حبيتها من بقئك، ياريت أفضل فوقك وأجي جواكي ميرفت: آآآآآآآه يا عمري وحبيبي، أعملها وجيبهم جوايا، أنت حبيبي وعمري وكل حاجه رامي: حاجيبهم جواكي وحاشربك لبني ميرفت: نفسي يادادي أشرب لبنك زي مامي ما بتشربه، نفسي تشخ عليا زي ما شخيت على زبك يرن التلفون في الصالة رنة رسالة جديدة، يقبل رامي ميرفت ويتحرك إلى الصالة ويأخذ الهاتف ويقرأ الرسالة مسج من إلهام: ( حاوصل النهار ده الساعة 3 مساء... أحببببك مووووووت ( ينظر إلى الساعة التي كانت تشير إلى الواحدة ظهرا ويرجع إلى الغرف ويخبر ميرفت بأن أمها ستعود إلى الشقة الساعة الثالثة ميرفت: فكرتني دادي، مش حا نظف الملايات قبل الريحه ما تلزق ومامي تبتدي تسأل؟ رامي وهو يقوم من السرير: آه صحيح، قومي ننظف اللي عملناه، والليلة حنعملها في أوضتك أضمن توجه رامي وميرفت إلى الحمام ليستحموا قبل أن تأتي إلهام، جلست ميرفت على الحمام لتشخ وهي تسمع صوت المطر في الخارج، ورامي يغسل المفرش من البول ليرميه في سلة الغسيل، عندما سمع رامي صوت شخة ميرفت التفت إليها، نظرت إليه بنظرة تسأل، أبتسم وتقدم نحوها وجلس بين ركبتيها وهي تنظر إليه وتبتسم ميرفت: حابب صوت شختي دادي؟ رامي وهو يضع يده بين فخذيها وعلى كسها الذي يشخ: آههه أوي ونفسي المس شختك ميرفت وهي تشخ على يده وتبتسم: ما أنت لمستها رامي وهو يبوس شفتيها: كمان حبيبتي، شخي أكتر على أيدي خليني أحس بدفوه شختك ضغطت ميرفت على كسها وشخت بقوة على يد رامي وهو يأكل شفتيها بقوة ميرفت ابتعدت عن شفايف رامي ونظرت إلى عينيه وهمست: دادي، شكل شختي هيجتك أوي نظر إليها رامي ولعابه يسيل من فمه: أوي حبيبتي ميرفت وهي تضحك: دادي دا أنت وسخ أوي رامي: معاكي نفسي أبقى وسخ أوي ميرفت: وأنا كما دادي، بحبك لما توسخني من كل ناحية مسك رامي زبه وخضه أمامها: كده؟ طيب خليني أوسخك أكتر وبدأ يشخ على بطنها وكسها وهي جالسة على الحمام ميرفت: آه دادي، شختك كمان دافيه أوي ومسكت زبه وهو يشخ عليها وبدأت تحركه على جسمها وصدرها ميرفت: كمان دادي، وسخني ببولك ياحبيبي، أموت فيك وأنت وسخ معايا رامي: طلعي لسانك حبيبتي عشان أرضعه وأنا أشخ عليكي طلعت ميرفت لسانها وانقض عيه رامي وبدأ يمصه ويرضعه بشهوة وهو لا زال يشخ على ميرفت حتى أنتهى، نظرت ميرفت إلى زب رامي نصف النائم ورأت آخر قطرة من بوله على رأس زبه، فأخرجت لسانها ولحستها رامي: آه يابنت دا أنتي أوسخ مني ميرفت وهي تبتسم: تعلمت منك يا أحسن دادي في الدنيا بعد ذلك أستحم رامي وميرفت وغسلت ميرفت كل جزء في جسم رامي بالصابون كذلك فعل رامي، وعندما لمس رامي كس ميرفت بالصابون سمعها تأن وتقول: آآآآآآه نظر رامي إليها ووجدها مغمضة العينين مستمتعة بيده على كسها الناعم ومن دون أن يشعر وجد زبه ينتصب بشدة فمسك زبه المليء بالصابون ووضعه على كسها وبدأ يفرش لها بهدوء وهي لم تتوقف من الأنين دون أن تفتح عينيها ميرفت: آه يا دادي، انت بتعمل ايه في كسي؟ رامي: بفرش لك كسك بزبى ميرفت: حلو يادادي مع الصابون، فرش كمان رامي: عايزاني أفرش كسك لغايه ما أجيبهم عليه؟ حضنت ميرفت رامي تحت الدش وهمست: لا... عايزاك تنيكة وتقطعه وتجيب جواه رامي يهمس: أنتي بتجيكي العاده والا لسه يا حبيبتي؟ لأنه لو بتجيلك مش حا اقدر، أخاف تحملي ميرفت تهمس: ما تخافش دادي،أول مره كانت الشهر اللي فات وتاني مره لسه مخلصة منها أمبارح، نيكني بليز دادي عايزه أتناك كمان عندما سمع رامي كلامها مص شفاهها ودفع زبه بكل قوة داخل كسها صرخت ميرفت: أأأأأأأأأي، ايوه كده دادي، نيكني جامد، قطعني وبدأ رامي ينيك في ميرفت وهم تحت الدش حتى بدأ يصرخ رامي: افتحي كسك حجيبهم ميرفت: مفتوح على الآخر دادي، جيبهم جوا وبدأ رامي يقذف في كسك ميرفت بقوة وهي تبوس وتمص شفايفه بقوة أكثر فقد وصلت الذروة وهي تدفع بكسها على زبه وهو يقذف، وبعد أن انتهوا قبلته برقه وقالت له: نام في البانيو دادي عايزة أفرجك على حاجه أخرج رامي زبه من كسها ونام في البانيو وجلست ميرفت على بطنه وفتحت كسها ميرفت: شوف دادي أزاي أنزل لبنك على بطنك من كسي وبدأت تضغط وتنزل المني من كسها على بطنه، وهذه الحركة هيجت رامي بشكل كبير رامي: تعرفي يا بنت مامتك عمرها ما عملت كده ليا ابتسمت ميرفت وقالت: عاوز تضؤها، عاوز تضوء كسي وهو منيوك دادي؟ وقبل أن يرد رامي تقدمت ووضعت كسها على فمه وبدأ رامي في لحسه ميرفت: آه دادي، كل كسي اللي وسخته بلبنك، ذوقه عشان تعرف انت عملت فيه أيه رامي: حلو طعمة ياحبيبتي، دايما خليني أذوقه بعد ما أنيكه ميرفت: أنا نفسي تذوقه وتنيكه طول الوقت ثم رفعت نفسها أكثر على وجهه حتى أصبح خرم طيزها على شفاهه ميرفت: حتى ده نفسه تذوقه وتلحسه دادي وبدأ رامي في لحس خرم طيزها وأدخل لسانه ثم عضه بخفه وتف عليه ولحسه ميرفت: آه دادي لسانك حلو على طيزي، الحسه كمان ونيكه بلسانك ورامي لم يتوقف عن لحس طيزها وهو يسمعها تطلب المزيد، ثم قامت ميرفت وساعدت رامي على النهوض ميرفت: دلوقت دوري أنا أنظفك ولفت رامي تحت الدش ليقابل الحائط ونزلت وبدأت في لحس طيزه وخرمه وهو يفتح فخذيه لها ويدها تلعب في زبه تحت الدش وتنظفه وبعد أن انتهوا من الاستحمام ارتدوا ملابسهم وجلسوا في الصالة بعد أن وضعوا كتب ميرفت أمامهم ينتظرون وصول إلهام، وبعد نصف ساعة يسمعون باب الشقة يفتح وتدخل إلهام
كانت الهام مبلولة نوعا ما من المطر في الخارج، عندما دخلت نطت ميرفت وحضنتها وقبلتها على خدها ميرفت: هاي مامي جيتي بدري إلهام تبتسم مستغربه: مالك يا بنت؟ أنتي لسه شايفاني أول أمبارح قبل ما أروح لتيتا وحتى سلام ما سلمتيش عليا، أيه اللي حصل؟ ميرفت وهي تنظر إلى رامي الذي يبتسم لها: أصلك وحشتيني أوي الهام: أنتو كمان وحشتوني، عملتوا أيه في غيابي؟ رامي ينظر إلى ميرفت: ولا حاجة كالعادة أنا في الشغل وبغوص في تدريس البنت دي لما برجع ميرفت تبتسم وتغمز لرامي دون أن تراها إلهام: آه يامامي، دادي مدرس كويس، فهمني درس العلوم بشكل حلو أوي الهام وهي تغمز لرامي دون أن تراها ميرفت: عارفه أنه بيدرس كويس رامي: بس أيه اللي رجعك بدري ياحبيبتي؟ كنت فاكر أنك حتيجي بكرة الصبح إلهام: ماما بقت كويسه وبعدين صاحباتها عندها وأنتو وحشتوني، قلت أرجع لكم بدري أحسن ثم تحركت إلهام إلى غرفتها والتفت لرامي قبل أن تمضي: حبيبي رامي عايزاك شويه يتحرك رامي وراءها ويمر بالقرب من ميرفت التي همست له: عايزاك تنيكها أبتسم رامي وواصل إلى داخل الغرفة وأغلق الباب وراءه، لم تستطع ميرفت أن تصبر فتوجهت إلى الباب ووضعت أذنها عليه لتسترق السمع لما يدور بين إلهام ورامي إلهام بعد أن وضعت أغراضها على السرير التفتت إلى رامي وحضنته ووضعت لسانها في فمه الذي بدأ هو في مصه إلهام: وحشتني أوي رامي: وأنتي كمان ياحبيبتي إلهام: أنا رجعت بدري عشان عايزه أتناك، عايزه زبك دلوقت رامي وهو ينظر إلى الباب: أنا كمان ياحبيبتي عاوزك كسك، بس البنت برا ويمكن تسمعنا إلهام وهي تبوس رقبته ويدها على زبه: مش حتسمع أوعدك أني مش حازعق رامي الذي يعرف بأنه ناك ميرفت مرتين وزبه لن يقف بسهوله الآن: حبيبتي ليه ما نخليها الليلة بعد ما تنام ميرفت، حاقطع كل حاجة فيكي إلهام: عايزاك تقطع لي كسي وطيزي وبقئي رامي وهو يبوس شفتاها برقه: أوعدك أنك مش حتقدري تمشي بعد ما أنيك كل خرومك ميرفت وهي تسمع ما يدور بدأت تهيج وتحرك يدها على كسها إلهام: عاوزه كسي يبقى وسخ أوي من زبك وبقئك رامي: حتف فيه لغاية ما أملاه وبعدين حنيكه لغاية ما أخليه يعيط من النيك وبعدين حشخ جواه وأعملك شرموطة وسخة إلهام: آه ياحبيبي خليني أبقى شرموطة وسخه وبعدين أنا خليت الشعر على كسي زي ما أنت بتحب عشان يبقى وسخ قبل حتى ما تلمسه رامي: آه يا وسخه حتخليني أجي جوا البنطلون، أستني الليلة لغاية ما تنام ميرفت، عايز أكل شعر كسك، عايزك تيجي في بقئي جامد ميرفت من وراء الباب هاجت بشكل كبير أنزلت لباسها على الأرض وبدأت تلعب في كسها بعنف إلهام وهي تبتعد عن جسم رامي: خلاص حبيبي الليلة حستنا زبك، وعلى فكرة بعد ما تجيب وتشخ فيا حا جيب الزب الصناعي وانيكك واقطع خرمك ميرفت فتحت عيناها عندما سمعت الزب الصناعي وتقطيع خرم رامي ولصقت أذنها أكثر وكأنها تريد أن تعرف رد رامي رامي: آهههه ياحبيبتي، وحشني نيكك لطيزي، عايزك تنيكيني وتوسعي خرمي، بس في الأول تفي فيه جامد وبعدين الحسيه قبل ما تنيكية إلهام: حخلي طيزك وسخ أوي زي طيزي قبل ما اخلي زبي يزفلط جواه وعايزاك تزعق زي الشراميط واتقول لي نيكيني أكتر لم تستطع ميرفت أن تمسك نفسها وهي تسمع هذا الحوار الوسخ الذي هيجها على الآخر فبدأت تقذف بقوه ويدها على فمها حتى لا يسمعها أحد رامي وهو يبوس إلهام على شفاهها: ي**** حبيبتي وظبي حالك عشان الليلة، أنا لازم أروح المكتب وحارجع على الساعة سبعة عندما أحست ميرفت بأن رامي سيخرج من الغرفة جريت إلى الصالة وقد نسيت لباسها على الأرض وجلست على الكنبة وفتحت كتاب، خرج رامي من الغرفة ورأي لباس ميرفت على الأرض فأخذه وتوجه إلى الصالة ونظر إلى ميرفت التي كانت تمثل بأنها منهمكة في الكتاب الذي في يدها رامي وهو يرفع اللباس ويهمس: تعرفي تزاكري من غير ده؟ ميرفت تنظر إلى رامي وتتفاجأ وتقفز إليه وتأخذ اللباس: آهههه أسفه دادي، نسيته رامي هامسا: كنت بتعملي أيه ورا الباب ميرفت تهمس: كنت باسمع كلام مامي الهايج عليك رامي: وهيجك كلامها؟ ميرفت: كلامها وكلامك هيجني أوي دادي رامي: وجيبتي كسك على الكلام؟ ميرفت تنظر إلى عينيه وتبتسم وتهمس: جبته جامد رامي يهمس: طيب ياحبيبتي أنا خارج دلوقت، لما تكوني لوحدك كلميني في التلفون وقولي لي أيه من الكلام اللي هيجك ميرفت تبتسم وتهمس: أوكي دادي رامي رافعا صوته: اوكي حبيبتي ميرفت أنا خارج ميرفت بصوت عادي: باي دادي وما أن خرج رامي حتى جرت ميرفت إلى غرفتها وأغلقت الباب وأنتظرت عشر دقائق ثم أتصلت برامي رامي: ألو يا حبيبتي ميرفت: هاي دادي رامي: دا أنتي مستعجلة أوي، أكيد لسه هايجه من اللي سمعتيه ميرفت تلمس كسها: آه أوي يادادي ووحشني نيكك رامي: أنتي كمان وحشني كسك، أيه اللي هيجك؟ ميرفت: آه يادادي، لما قالت لك حاتخلي زبها يزفلط جوا طيزك وهي بتنيكك رامي: حبيتي كلامها عن نيك طيزي؟ ميرفت: أويييي يادادي، نفسي أشوفها وهي بتنيكك وبعدين تعلمني أزاي أنيكك رامي: حاخليكي تشوفي بس مش حاخليكي تنيكيني إلا لما انيكك واجيب في كسك ميرفت: وعد دادي؟ حتخليني أشوفها وهي بتنيكك؟ رامي: وعد يا حبيبتي، أنتي بتلعبي في كسك دلوقت؟ ميرفت وهي تدلك كسها: آه يادادي بالعب جامد رامي: آه وقفتي زبي يابت، بتفكري في أيه وانتي تنيكي كسك؟ ميرفت: بافكر فيك وانت داخل عليا الأوضة وأنا عامله نفسي نايمه بعد ما تنيك مامي وأنت عريان وتلعب بزبك رامي: أنا وصلت المكتب بس كملي ميرفت: وتجيب زبك وتحطه عند مناخيري وبقي وأشم ريحة النيك وأنا مغمضة رامي: آآآآآآآه وبعدين؟ ميرفت: اشمه وانا مغمضه عينيا وأقول آآآآآآه، وتحطه على خدي وتلمس بيه شفايفي وافتح عينيا وأقولك تعمل أيه يادادي؟ رامي وهو يلعب في زبه داخل البنطلون وهو جالس في السياره: آه وأقولك شمي ريحة النيك ياحبيبتي ميرفت: أشم زبك وأهمس لك: ريحته كلها نيك يادادي، بس أنت جوز مامي، ما يصحش كده رامي: ما تخافيش مش حتعرف ميرفت: مش حتقول لحد أني شميت ريحة زبك؟ رامي يهمس في السماعة: لا يا حبيبتي مش حقول لو أنتي ما قلتيش ميرفت تهمس في السماعة: أنا مش حقول لحد لو أنت مش حتقول لحد، حشمه كمان، أصل ريحته تجنن رامي: مانفسكيش تضوئيه؟ ميرفت: نفسي رامي: الحسي راسه وخرمه الأول ياحبيبتي، ولو عجبك حطيه كله في بقئك ميرفت: وبعد مالحس خرم زبك وراسه أقول لك: عجبني طعمه يادادي وجننتني ريحته، نفسي أكله رامي: كليه ياحبيبتي بسرعه قبل ما تصحى مامي ميرفت: آه يادادي حاتف عليه واشفطه من المص بسرعه يا دادي رامي: أشفطيه ياحبيبتي ووسخيه من المص لغايه ماملى بقئك بلبني، آههههه ياشرموطه حاجيب جوا البنطلون ميرفت وهي تحرك يدها بشده على كسها المبلول: آهههه وأنا كمان يادادي عماله أجييييييييب غرقني بلبنك، هاته كله في بقئي عايزه أشربه رامي: آه جننتي زبي عمال أجيب، دا مش راضي ينام بعد ما جاب ميرفت: أنت كمان جننت كسي يادادي، بليز طلعه وصوره وهو مليان لبن وابعت لي صورته، نفسي أشوفه بلييييييز دادي رامي وهو ينظر ناحية موقف السيارات ليطمئن بعدم وجود أحد وبعد أن إطمئن يخرج زبه ويصوره وهو مغطى بلبنه ويبعث الصورة إلى ميرفت التي بعثت في نفس الوقت صورة كسها المبلول لرامي رامي: آخخخخخ دا كُسك كبر وشكله هايج وعاوز يتناك ميرفت وهي تنظر إلى صورة زب رامي: آآآآآآآي يا دادي، دا أنت زبك اللي محتاج يتلحس، كل مرة تهيج عليا أبعت لي صورته وأنا حابعت لك صورة كسي كل مرة عاوزه أتناك منك رامي: آآآآآه يا حبيبتي، حاملي تلفونك صور زبي بالطريقه دي ميرفت تهمس: أنا اللي حاملي تلفونك صور كُسي وطيزي رامي: خلاص ياحبيبتي أشوفك بعدين لما أرجع ميرفت: عايزه أذوقك لما تيجي قبل ما هي تذوقك رامي: ماشي يا حبيبتي حنشوف طريقه قبل ما اخش أنيكها ميرفت: عشان خاطري تعال بدري يادادي، حتى لو بس أمسكه قبل ما تنيكها رامي: حا أحاول ياحبيبتي، باي دلوقت خليني أروح أغسله في المكتب ميرفت: لا يادادي، سيبه كدا نفسي أشمه ولبنك ناشف عليه رامي: أوكي يا عمري ميرفت: باي دادي يغلق رامي الهاتف وهو يفكر، هل بدأ يحب أبنة زوجته؟ هل سيقبل أن تكون عشيقته؟ ماذا سيفعل لو تطورت العلاقة لأكثر من ذلك؟ ماذا لو أكتشفت إلهام بأنه ينيك ميرفت؟ يجب أن يكون حذر إذا أراد أن يستمر في هذه العلاقة، نزل من سيارته ومليون فكره تحلق في رأسه وهو يشعر بالبلل داخل البنطلون، نظر ليتأكد بأنه لا يوجد هناك بقعة ظاهرة وتطمن عندما عرف بأن المني لم يتسرب من خلال اللباس والبنطلون، توجه إلى مكتبه وهو يقول في نفسه عندما تبلغ ميرفت سن ال 11 سنة لابد أن يزوجها ليرتاح نفسي ا أما ميرفت فقد جلست على السرير وهي تتأمل صورة زب رامي وهي سعيده بهذه العلاقة التي تشعر من خلالها بأنها إمرأة كبيرة ولديها حبيب يفهم كل ما تحتاجه وهي تفهم ما يحتاجه هو، كانت تحلم برامي منذ كان عمرها 12 سنة واليوم عندما بلغت الخامسة عشر تحقق حلمها، تغمض عينيها وهي في شوق لملاقاه رامي الليلة بعد أن يعود من العمل، مجرد تفكيرها بأنها ستلمس زبه وأمها موجودة كان يثيرها لدرجة أن ضربات قلبها كانت تتصاعد مع أحساسها بأنها ستفعل شيئ شرير وبذيء بينها وبين رامي فقط دون علم أمها وبدأت تلعب في كسها مرة أخرى وهي تبوس وتلحس الصورة في هاتفها متخيلة رامي والهام وهم ينيكون بعض وكيف سينيكها بعد ذلك. رامي وهو في المكتب لا يستطيع أن يركز كان المطر ينهمر بشدة في الخارج، يشعر بأن ميرفت وحشته ويريد أن يراها، ويحضن جسمها الدافئ، ينظر إلى صورة كسها ويمسك زبه بين الحين والآخر وينظر إلى الساعة التي تشير إلى الخامسة والنصف مساء، تأتيه رسالة من إلهام تقول فيها )حبيبي أنا رحت عند صاحبتي عنايات جارتنا أديها الهدية اللي من عند ماما، حارجع على الساعة 1 أستناني... أحبببك(، عندما قرأ الرسالة بدأ قلبه يدق ويتخيل ميرفت لوحدها في الشقة وبدأ زبه في الإنتصاب بشده، قرر أن يستأذن ويترك المكتب مبكرا ويفاجئ ميرفت وهي نائمة ويضع زبه عند شفاتيها مثلما قالت له في التلفون، يستأذن من المسئول الذي يسمح له بالرحيل قبل نهاية الدوام بنصف ساعة، الساعة السادسة والنصف مسا ء يجري رامي تحت المطر إلى سيارته ويتوجه إلى الشقة عندما يصل عند باب الشقة وهو مستعجل يرى صبري أبن جارتهم عنايات جالس على السلم يلعب في هاتفه النقال فيخفف من إندفاعه وينظر إلى صبري الذي كان يبلغ 14 سنه وشكله ناعم وجميل، يبادر صبري: مساء الخير أونكل رامي رامي: مساء الخير يا حبيبي، أزي ماما وممدوح جوز ماما؟ صبري: كويسين، بس أونكل ممدوح مسافر لندن وحييجي بعد بكرة، وطنط إلهام مع ماما في الشقة ينظر رامي لملابس صبري ويقول: مش برد عليك يا حبيبي قاعد برا بالشورت؟ صبري ينظر إليه ويبتسم: أنا متعود كده يا أنكل لما باكون في العمارة ومش خارج رامي يبتسم له وهو يفتح الباب: براحتك يا حبيبي بس أوعى تاخد برد صبري يبسم له رامي يفتح الباب بهدوء ويدخل ولا يرى أحد في الصالة، يخلع ملابسة بسرعة وهدوء ويمسك زبه ويبدأ بخضه متوجها إلى غرفة ميرفت التي تخرج من المطبخ وتتفاجأ بوجوده ثم تبتسم عندما تراه عاري ماسكا بزبه ميرفت: آآآآه، دادي؟ بتعمل أيه هنا؟ ثم تنظر إلى زبه وتقول وهي تبتسم: أيه ده اللي واقف في أيدك؟ رامي الذي تفاجأ بها كان متسمر ينظر إليها، فقد توقع بأنها في سريرها نائمة، ينظر إلى زبه ويقول: دا زبي اللي لسه ماغسلتوش ميرفت دون أن تحيل نظرها عن زبه: وماله واقف وناشف كده؟ عايز يعمل آيه؟ ثم تنظر إليه وإلى الباب وتعود وتنظر إلى زبه وهي تبل شفتاها: دادي مامي عند طنط عنايات ويمكن تيجي في أي وقت، البس هدومك بسرعه قبل ما أكله رامي ينظر إليها وإلى لسانها الذي يبل شفتاها وهو لا زال يخض زبه، ولا يستطيع أن يقاوم فيندفع إليها ويمسكها من كتفها ويضعها على الحائط ويمص شفتاها وهو يهمس: مامي مش حتيجي قبل الساعة 1 يعني عندنا ساعة وربع مش عاوزك تاكليه دلوقت، عاوز كسك ياكله في الأول ميرفت التي تذوب في يديه وتفتح رجليها له وتهمس: أحححححح وأنا كسي حيموت عشان ياكله يادادي بس بسرعة يمكن مامي تيجي في أي وقت رامي يهمس: ماتخافيش أنا خليت المفتاح في القفل مش حتقدر تفتح الباب، بس المفتاح اللي عندي عاوز يفتح الباب اللي عندك ميرفت تهمس بدلال وتنفخ في إذنه: أفتحه يادادي بس مش عاوز تصبغه والباب اللي ورا في الأول؟ فهم رامي بأنها تريده أن يلحس كسها وخرم طيزها وهذا هيجه أكثر فدفعها بقوة وهو يزمجر ويشخر إلى الصالة: آه نفسي أصبغهم لتنين وأكلهم ميرفت تهمس: آه يادادي شكلك هايج أوي وكأنك عاوز تغتصبني ثم دفعها على الطاولة التي في الصالة وهو يهمس: آه عاوز أغتصبك وانيكك يا شرموطه، جننتيني ميرفت تهمس: آه يادادي أنت اللي جننتني، أغتصبني ونيكني انا شرموطتك اللي عاوزاك تنيكها ثم لفها وأحناها ورفع قميص نومها وكانت من غير لباس لتظهر طيزها أمامه فقال لها هامسا: دا أنتي جاهزه على الآخر، أحب دا فيكي أوي ميرفت تهمس: آه يادادي، من أول ما كلمتك في التلفون وأيدي مش عايزه تسيب كسي، آهههه كل يا دادي بسرعه كل، حاموت وأنا مستنيه لسانك وزبك ينزل رامي على ركبتيه ويضع وجهه في طيز ميرفت ويبدأ يلحس كسها وطيزها بجنون ميرفت تهمس وهي ممحونه: آآآآآآآآه... تف فيهم جامد يادادي ووسخهم، عاوزه تفك ينقط منهم على الأرض ويبدأ رامي في التف بعنف داخل خرم طيزها وعلى كسها ويلحسهم بعنف ميرفت تهمس وهي هائجة: دادي دانت بليتهم أوي دخل زبك بئه حاموت عاوزه أتناك يقف رامي ويتف على زبه ويدفعه بقوه داخل كس ميرفت التي تصرخ ميرفت: آآآآآي... زبك الوسخ دخل مرة وحده يادادي، شكله ميت على كسي وعاوز يقطعه رامي يهمس وهو يلهث: أششششش بشويش يا حبيبتي، الواد صبري قاعد بره مش عايزه يسمعنا ميرفت تهمس: أوهههههه هو دا ما يعدش في البيت أبدا ؟ عاوز نروح جوا أوضتي؟ رامي يهمس وهو ينيك ميرفت: خلينا هنا يا حبيبتي، عاوز أجيبهم فيكي واحنا في الصالة ميرفت تهمس وهي توطي أكثر لينفتح كسها: آآآآه قطع لي كسي يا حبيبي رامي يهمس وهو يدفع زبه بقوة: آآآه يا حبيبتي، حاقطع كسك من النيك، سامعه صوته؟ ميرفت تهمس وهي تلهث: آه يادادي، شكلهم مبسوطين من النيك، كمان يادادي خليني أسمع صوتهم أكتر ويبدأ رامي في دفع زبه وأخراجه من كس ميرفت بشكل عنيف وكأنه ينيك لأول مره وميرفت تسمع صوت طيزها عندما يضربه رامي ببطنه وهو يدخل زبه في كسها ميرفت تهمس: كمان أضربني يا دادي قطع لي كسي وطيزي رامي: كل مره حاضربك كده عشان أنتي بنت كنتي شقيه وبتحبي زب جوز مامتك ميرفت تهمس: باموت فيه، نفسي يفضل في كسي طول الوقت، آآآآه على نيكك وأنت بتغتصبني كده، دايما يا دادي أغتصبني وقطعني رامي: لو حتهيجيني زي النهار ده وتبقي وسخه في التلفون وتبعتيلي صور كُسك حاغتصبك ميرفت تهمس وكأنها تصرخ: دادي حاجيبهم.... حاجيبهم دادي رامي يزيد من نيكه لكسها بحركه سريعه وهو يهمس: وانا كمان حبيبتي حاجيب جوا كسك ميرفت: جيبهم دادي... خلينا نيجي مع بعض ويبدأ رامي في قذف منيه في كس ميرفت بقوة إلى درجه أن المني كان يخرج من كسها ويسيل على فخذها رامي يهمس: جت... جت ياميرفت.... لبني جوا كسك ميرفت تهمس:آآآآآه دادي لبنك سخن أوي، كمان... كمان دادي جيب في كسي أملاه بليز دادي رامي: كسك اتملى حبيبتي، لبني بيطلع منه ميرفت: أستنى دادي تلف وتنزل عند زب رامي الرطب من كسها ومنيه وتمسكه وتنظر إلى رامي وتبتسم ميرفت: عاوزه أضوق نيك كسي بيبقى طعمه أزاي... ممكن دادي رامي وهو ينظر إليها: آه ممكن أوي ياحبيبتي تاخذ ميرفت زب رامي وتدفعه مره واحده في فمها وتبدا في رضعه بشده ميرفت: بحب ريحة وطعم النيك في زبك يادادي رامي: آآآه وأنا بحبك لما ترضعيني بعد ما أجيب وبعد أن تنتهي ميرفت من تنظيف زب رامي تقف وتفتح فمها وتقبل شفايف رامي الذي يفتح فمه على الآخر وكأنه يريد أن يأكلها ميرفت وهي تبتسم: باعرف أنك تحب تذوق كسي وزبك من بقئي رامي وهو يتلذذ بالطعم: باموت في طعم لبني وكسك من بقئك ميرفت تنظر إلى الساعة التي تشير إلى السابعة والنصف: دادي روح أنت تشفط وخش اوضتك وأنا حانظف المكان مامي زمانها جايه رامي وهو يلم ملابسه: أوكي حبيبتي صبري ملتصق بباب شقة رامي كان يسترق السمع ويده داخل الشورت تلعب في زبه، يتحرك ويدخل شقته يدخل رامي الحمام وميرفت بدأت بسرعة تنظف المكان وتتعدل قميص نومها وتوجهت إلى الباب لتزيل المفتاح من القفل وهي متوجهه إلى غرفتها يخرج رامي من الحمام فتقف وتسأله وهي تبتسم: دادي أنت عملتها النهار ده أربع مرات، ثلاثه معايا ووحده على التلفون، حتقدر تعملها خامس مره رامي يبتسم: من بعدك ياحبيبتي ما أظنش حاقدر، بس حاخد دلوقت حبه فياجرا عشان مامتك ما تشكش ميرفت: يعني لو خدت حبه الفياجرا حتقدر تعمل أكثر من خمسه؟ رامي ينظر إليها: قصدك أيه؟ ميرفت تنظر إلى الأرض: أنت وعدتني أنك بعد ما تنيك مامي حتيجي وتخليني أشم ريحة النيك في زبك، فاكر؟ رامي يضحك: آه فاكر، ما تخافيش ياحبيبتي، أول ما أفكر فيكي هو بيقوم لوحده ميرفت تبتسم: خلاص أنا مش حاغسل كسي لغاية ماتجيلي رامي ينظر إلى زبه: شوفي، أول ما تكلمتي أبتدا يوقف تنظر ميرفت إلى زب رامي النصف نائم وتبتسم: وكمان أنت وعدتني أنك حتخليني أشوف مامي وهي بتنيكك رامي: حسيب باب الأوضه مفتوح، لما تسمعيني أقولها عايز أنيكك أستني بعد دقيقة أفتحي الباب وبصي بس من غير صوت حتشوفيني مدي الباب ظهري وأنيكها، بس وهي بتنيكني أكيد حتشوفك، فخلي بالك ياحبيبتي ميرفت تضحك وتنزل تبوس زب رامي بحنان: خلاص حخلي بالي وحستناه الليلة، بس دادي ما تنساش تدي مامي المنوم بتاعها رامي: طبعا مش حانسى، روحي ياحبيبتي دلوقت وريحي وأستنيني ميرفت تبوس رامي على خده: أوكي يا أحلى دادي تتوجه ميرفت إلى غرفتها ويتوجه رامي إلى غرفته ويضع ملابسة في مكانها ويأخذ حبة الفياجرا وينام عاريا في السرير ويتغطى منتظرا إلهام وهو يفكر وينظر إلى زبه الذي نام من مجرد التفكير بأنه سينيك إلهام وليس ميرفت، وعندما يفكر في ميرفت يتحرك زبه، فقرر أن يتخيل ميرفت وهو ينيك إلهام إلهام تأتي الساعة الثامنة والربع، تذهب أولا إلى غرفة ميرفت وتفتح الباب لتجدها نائمة ومغطاة في سريرها، تغلق الباب وتتحرك بسرعة إلى غرفة نومها لتدخل وتغفل الباب لتجد رامي نائم ومتغطي في السرير، تضع أغراضها وتخلع ملابسها وتخرج الزب الصناعي وتلبسه وتذهب ناحية وجه رامي النائم وتزيح اللحاف ببطء لتكتشف بأن رامي عاري تماما فتعرف بأنه ينتظرها فتضع الزب الصناعي على شفاهه، يحس بها رامي ويفتح فمه من دون أن يفتح عيناه، تلمس زبه وهي تدفع الزب الصناعي ببطء في فمه إلهام: أرضع زبي ياحبيبي رامي وهو يتخيل ميرفت يقف زبه ويرد عليها دون أن يفتح عينيه: زبك ريحته نيك إلهام: النهار ده لما سبتني ورحت الشغل بليته وخليته ينيك كسي لغاية ما جبت عليه رامي: أح، دا أنتي هايجه ومتناكه أوي إلهام وهي تصعد فوقه وهو نائم على ظهره وتضع زبها الصناعي في فمه وتلعب بيدها في زبه الواقف وراءها وتحك كسها المشعر في صدره: أنا هايجه ومتناكه وشرموطة عاوزاك تقطعني وتوسخلي كسي وطيزي، زبك وحشني أوي رامي يتف على الزب الصناعي ويلحسه: وحتفي على زبي كده وتوسخيه قبل ما يخش في كسك؟ إلهام: دلوقت حتشوف إزاي حوسخه تلف إلهام فوقه لتكون في وضع 63 وتضع زبها في فمه وتمسك زبه وتتف عليه وبين فخذه وبيوضه وتلحس بشده وتمص زبه ورامي يصرخ من المتعه ويرفع جسمه وكأنه يدفع زبه في أعماق فمها ميرفت تأتي وهي تمشي على أطراف أصابعها وتقف عند باب غرفه نوم رامي وإلهام وتضع أذنها لتسمع صوتهم وهم ينيكو بعض رامي يخرج الزب الصناعي من فمه ويزيح الشريط الماسك للزب والذي يمر وسط طيز إلهام على فلقة طيزها الشمال ويبدأ في لحس كسها وخرم طيزها إلهام: آآآآآآح.... آه كده كل كسي وطيزي ياحبيبي... عاوزه أسمع صوت لسانك وهو يخش ويخرج منهم رامي ينظر إلى الباب المغلق: نفسي أطعمهم بالفودكا ياحبيبتي ميرفت وراء الباب تسمع رامي يذكر الفودكا وتعرف بأنه سيخرج ليترك لها الباب مفتوح وتبتسم وتضع يدها على فمها إلهام: أنا كمان نفسي تغرق زبك بالفودا وأرضعه رامي: طب خليني أقوم وأجيب الفودكا من برا عشان أشرب من كسك إلهام وهي تقوم عنه: آه ياحبيبي... بسرعة هات القزازه عاوزه أسكر من زبك وطيزك يقوم رامي ويتحرك إلى الباب فتهمس له إلهام: حتروح عريان كده؟ أفرض ميرفت خارجه من أوضتها! رامي يبتسم ويهمس: ماتخافيش زمانها نايمه في سابع نومه عندما تسمع ميرفت صوت قفل الباب تلتصق في الحائط، يفتح رامي الباب ويخرج ويغلقه وراءه، ينظر ناحية ميرفت ويضع أصبعه على فمه وكأنه يقول لها ) من غير صوت ( ويتحرك إلى الثلاجة في المطبخ وتلحق به ميرفت، يفتح رامي الثلاجه ويأخذ زجاجة الفودكا، تمسك ميرفت زبه وتهمس وهي تبتسم: هو ده اللي كا بيتمص؟، رامي ينظر إليها: آآآآآه ميرفت وهي تحرك يدها عليه: ده مبلول أوي، حتى بيوضك وفخادك مبلولين أوي رامي: آه كانت بتاكله وتوسخه تنزل ميرفت على ركبتيها وتنظر لرامي: ممكن أذوفه وهو وسخ؟ رامي وهو ينظر إلى باب غرفته من خلال باب المطبخ: ممكن بس بسرعه يا حبيبتي تتف ميرفت على زبه بسرعة وتمصه بشده وهي تلعب في بيوضه رامي ينظر إلى الباب: خلاص يا حبيبتي لازم أرجع بسرعه تقوم ميرفت: أوكي دادي ولو أني مش عايزه أسيبه يقبلها رامي ويمص شفاهها وهو يتحرك خارجا من المطبخ تمشي معه ميرفت وتضع أصبعها في طيزه وتهمس وهي تبتسم: ده اللي حيتناك الليلة؟ رامي يبتسم ويهمس: آآآآآه.... اللي حتنيكه وتوسعه ميرفت تهمس: خليها تنيكه وتوسعه عشان بعدين أبص عليه وهو واسع ومفتوح وأكله رامي يقترب من باب الغرفة، يضع يده على فمه وكأنه يطلب منها أن تصمت، يدخل رامي الغرفة ويرد الباب على آخره دون أن يغلقه ميرفت تقف وراء الباب وتنتظر اللحظة المناسبة التي ستفتح الباب قليلا لتشاهد نيك إلهام ورامي يدخل رامي الغرفة، تأخذ إلهام الكأس الكبير الذي جنب السرير وتقفز إليه وتقول له: تعالا على الأرض تضع الكأس على الأرض وتأخذ زجاجة الفودكا وتملئ الكأس ثم تنام جنب الكأس على أن يكون رأسها ناحية زب رامي وزبها الصناعي قريب من وجهه وتقول: دلوقت غطسه كله في الفودكا وحطه في بقئي، وحط فودكا على كسي واشرب منه، ينام رامي على الكأس بحيث يكون زبه غارقا به ثم يخرجه ويضعه في فم إلهام التي تفتح فمها على الآخر وتبدأ في مصه ويضع فودكا من الكأس على كسها ويزيح الزب الصناعي على جنب بحيث يلامس خده ويبدأ هو في لحس كسها وشرب الفودكا منه وهي تئن بشده تفتح ميرفت الباب بهدوء وتنظر إلى أمها ورامي في وضع 63 يمصون بعض ويشربون الفودكا ثم سمعت إلهام تقول لرامي: دلوقت عايزه أسمعك وأنت بتأن ياحبيبي وأنا بنيكك، أفضل زي ما أنت وارفع لي طيزك وافتحها بأيديك تتحرك إلهام خلف رامي الذي فضل في وضع السجود رافعا لها طيزه وفاتح فلقتيه بيديه، تلحس إلهام فتحه طيز رامي وتتف فيها ثم تتف على زبها الصناعي وتلعب به بيدها وتبدأ في إدخال رأسه في الفتحة وتدفع بهدوء وميرفت تراقب رامي:آآآآآآآه يا إلهام إلهام: عاجبك ياحبيبي؟ رامي: آه إلهام وهي هائجة: عايز أدخله كله؟ رامي: آه إلهام: يخش كله يعمل في طيزك أيه؟ رامي: ينيكني إلهام: تحب أنيكك؟ رامي وهو يفكر في ميرفت وهي ترا الذي يحصل ويقف زبه بشده رامي: أوي يا حبيبتي تبدأ إلهام في نيكه بسرعة أكبر وتضع يدها من تحت لتمسك زبه إلهام: دا زبك واقف أوي، شكلك حابب نيكي يا حبيبي رامي وهو ينظر ناحية الباب ويلمح ميرفت: حابه أوي يا حبيبتي تهيج إلهام أكثر وتنيكه بسرعة أكبر وهي تتف بقوة على زبها الصناعي وهو يدخل ويخرج من خرم رامي وتخض له زبه إلهام: خليني أنيكك واوسخك زي ما بتنيك كسي وطيزي وتوسخهم بس أوعى تيجي، عايزه لبنك في كسي رامي: وهو ينظر إلى الباب ويصرخ: مش حاقدر يا حبيبتي لو فضلتي تنيكيني كده وتخضي زبي حتجيبيني، دا أنتي وسعتي خرمي أوي ووسختيه ميرفت تنظر إليه من فتحة الباب الصغيرة وهو ينظر إليها ويغمز لها، ميرفت تبتسم وتطلع لسانها له وتضع أصبعها وتمصه وكأنها تقول له: عاوزه الحس وأمص زبك إلهام تصرخ وهي تنيك رامي تضع يدها على كسها وتحركها بقوة: مش قادره استحمل شكل زبي وهو بيدخل ويخرج من طيزك، حاجيبهم، أفتح طيزك يا خول كسي عمال يجيب تتف على طيزه وتشخر وهي تقذف: آآآآآه يا رامي أموت في نيكك وبعد أن انتهت تسحب زبها الصناعي من خرم رامي الذي أصدر صوت وكأنه صوت زجاجة بيبسي تنفتح، تضع شفاهها على خرم رامي وتبوسه: آآآآه حلو صوت خرمك وهو بيتناك كأنه مش عاوز يسيب زبي، قوم نيكني ياحبيبي بسرعه وهاتهم جوايا تقفل ميرفت الباب بهدوء حتى لا تراها إلهام وتقوم إلهام دون أن تنزع الزب الصناعي وتذهب فوق السرير معطيه باب الغرفة ظهرها وتسجد رافعة طيزها وكسها في الهواء ويأتي رامي من ورائها ويفتح طيزها يكلتا يديه ويلحس كسها وخرمها ويتف فيهما ثم يقف ويتف في يده ويضعها على زبه ويخضة قبل أن يدخله بقوه في كس إلهام التي تصرخ إلهام: أأأأأي دا أنت عنيف أوي، مالك هايج كده؟ رامي وهو يلتفت إلى الباب ليرى ميرفت عادت لفتح الباب بشكل أكبر، يبدأ في نيك إلهام بقوة وهو يعرف بأن ميرفت تراقبهما رامي: آه هايج أوي على كسك، عاوز أقطعه من النيك بعد ما أقطعتي طيزي يا شرموطه إلهام: قطعه يا حبيبي ووسخه، دا بتاعك رامي وهو ينيك إلهام شعر بلسان يلحس طيزه، التفت ليجد ميرفت جالسه وراءه تنظر إليه وتبتسم، يدفع رامي طيزه للوراء في كل مره يسحب زبه من كس إلهام ليدخل فيها لسان ميرفت، ثم شعر بيدها تلعب في بيوضه وهو ينيك ففتح فخذاه بشكل أكبر لتأخذ راحتها، نزلت ميرفت عند طرف السرير لترى زب رامي يدخل ويخرج من كس إلهام ووضعت أصبعها كاملا في خرمه رامي: آآآآآه حلو كسك النهار ده يا حبيبتي، عمال يمص زبي جامد وكأني أول مره أنيكه إلهام: أنت اللي أول مره تنيك كده، دا زبك زي ما يكون بقه أكبر من الأول ميرفت تبتسم وأصبعها داخل طيزه وتنظر لرامي الذي ينظر إليها وكأنه يكلمها رامي: لأن كسك وحشني أوي وعاوز انيكه ليل نهار إلهام: عارفه يا حبيبي عشان كده سبت الشعر ليك لأني عارفه أن ده بيهيجك وكل حاجه وسخه في كسي بتهيجك رامي: وهو ينيك وينظر إلى ميرفت: آه أحبه وسخ وهايج ومفتوح، آآآآه كسك بيمص زبي جامد وحيجيبني إلهام: تعالا جوايا وسخ لي كسي، وسخ كس الشرموطه بتاعتك ميرفت عندما عرفت بأن رامي سيقذف تزيد من حركة أصبعها داخل طيزه وتلعب أكثر في بيوضه يمسك رامي فلقتي طيز إلهام بشده ويبدأ في القذف رامي: آآآآآآههه، عمال أجيب في كسك الوسخ إلهام تصرخ: آه يا حبيبي جيبهم ووسخ لي كسي ميرفت تنظر إلى زب رامي وهو يقذف داخل كس إلهام وهي تضع يدها على فمها من الهيجان الذي أصابها من المنظر واصبعها يندفع ويخرج بقوة في خرم طيزه من غير ما تشعر، وتستمع إلى صوت احتكاك زبه بكس إلهام وهذا هيجها أكثر وزب رامي يواصل القذف حتى بدأ المني يسيل على فخذ إلهام من قوة دفع رامي وبعد أن أنتهى أرتمى على ظهر إلهام وهي في نفس الوضع تاركا المجال لميرفت لتأخذ راحتها حيث بدأت في إخراج أصبعها من طيزه بهدوء ثم شعر بشفاهها تقبل طيزه وفخذه، وعندما همت إلهام لتتحرك وتعدل نفسها مسكها رامي وقال: سيبيه شويه جوا كسك يا حبيبتي لغاية ما ينام خالص، ثم أشر لميرفت بيده لتخرج من الغرفة، نظرت ميرفت إليه ووضعت أصبعها الذي كان في طيزه في فمها ومصته ثم ابتسمت وأرسلت له قبله في الهواء وهو رد لها القبلة وتحركت ببطء وهدوء إلى خارج الغرفة مغلقة الباب وراءها، عندها تحرك رامي وأخرج زبه شبه الواقف من الفياجرا من كس إلهام وأرتمى على السرير وارتمت جنبه إلهام إلهام: آه يا رامي، دي كانت نيكه وكأنك أول مره تنيكني رامي ينظر إليها: أصلك وأحشاني أوي إلهام: أنت كمان يا حبيبي، خليني أقوم أغسل كسي عشان أجي وأنام جنبك، عاوز تروح الأول؟ رامي: لا... سيبيني كده للصبح، حابب أحس بكسك على زبي وأنا نايم إلهام تضحك: دا لسه صاحي شويه وكأنه عاوز مرة تانيه رامي: لا... أنا متأكد أنه حينام دلوقت بس حابب الشعور اللي كان فيه ولسه مستمتع تقوم إلهام وتتحرك إلى الحمام وزبها الصناعي إلى الأن مربوط حول وسطها، تدخل الحمام وتقلع الزب الصناعي وتغسله ثم تأخذ شاور وتنظف كسها وطيزها وفمها وبعد أن انتهت، تنشف جسمها وتضع الفوطة حول جسمها وتخرج من الحمام، تضع الزب الصناعي في داخل درج الملابس الداخلية وتقفز إلى السرير لتنام جنب رامي الذي غطى نصف جسده بالملحف، وتضع رأسها على صدره إلهام: تعرف أني عمري ما أشبع منك ومن نيكك؟ رامي: وأنا كمان يا حبيبتي إلهام: فكرتني بأول نيكه نكتني فيها بعد ما تجوزنا رامي: على فكره... أنتي ليه ما سبتنيش أنيكك قبل ما نتجوز؟ إلهام تبتسم: يا حبيبي لو سيبتك تنيكني قبل الجواز ما كنتش أتجوزتني، خصوصا وأنا وحده مطلقة وعندها بنت عمرها 12 سنة وقتها رامي: بس كنت حاموت عليكي وقتها، كنت أرجع البيت وأعد أضرب عشره لغايه ما زهق زبي مني وأنا أفكر فيكي إلهام: عارفه... بس بذمتك لو سبتك تنيكني قبل الجواز... كنت أتجوزتني؟ رامي: طبعا يا بت... دا أنا بحبك إلهام: كلكم بتقولوا كده وبعد ما تنيكوا تنسوا الحب واللي جاب الحب رامي يبتسم: بس مش أنا... أهو أنتي شايفه قد أيه أنا دايما هايج عليكي... وبقا لنا سنتين دلوقت إلهام تحضنه بشده: يا حبيبي، أنا كمان دايما هايجه عليك، عارف أنه أنت اللي علمتني السكس بجد، وخليتني أحبه وهو ووسخ، دا أنا دلوقتي باهيج عليك لما بيكون نيكك وسخ أوي رامي: وأنا باحبه معاكي وسخ وخصوصا لما بننيم ميرفت ونسكر إلهام: آه يا حبيبي، دا أنت لما بتشرب بتبئه وسخ أوي وأنا باموت عليك وباستنى اللحظه دي رامي: بس أنتي كنتي بتعملي كده مع جوزك لطفي، وأنتي اللي قايلالي إلهام: ما تجيبش سيرة الوسخ ده، ما أنت عارف أنه كان بيحب ينيك الآولاد الصغيرين، دا فتح مكان يبيع فيه شرايط وأغاني عشان خاطر العيال الصغيرين اللي بيجولوه رامي: آه عارف بس كان بينيكك كل يوم وماسابكيش إلهام: آه بس بعد ما ينيك له واد كان يجيني وكأنه بيعمل الواجب ويوم اللي يهيج عليا بابقه عارفه أنه ما ناكش حد رامي: آه بس أنتي كنتي عارفه وساكته وقابله بالوضع إلهام: بيقولوا ظل راجل ولا ظل حيطه، المهم أهو غار في ستين داهيه وتلاقيه دلوقت بيعمل مع مراته زي ما كان بيعمل معايا رامي: تفتكري لسه بينيك الولاد الصغيرين؟ إلهام: هو دا بيهمد، بيموت فيهم، كويس أن ميرفت بنت مش واد، والا أكيد كان ناكها رامي يتردد للحظة في المواصلة في هذا الموضوع ويحاول أن يغير دفة الحديث رامي: بس سمعت أن هو كويس في شغله دلوقت إلهام: آه أتجوز وراح أشتغل في لندن، بس تعرف يا رامي، بقيت أهيج لما أفكر أزاي بينيك الأولاد ويدخل زبه فيهم، ما أعرفش ليه؟ رامي يضحك: أوعي تخليني أجيب واد وأنيكه قدامك إلهام تضحك وتحضنة: ما تعرفش يمكن يجي يوم ونيك واد أحنا لتنين وأنت عارف أنه من ست شهور رجع وكلمني يسأل على ميرفت، وفتح له مكان شرايط وأغاني من تاني، قلت لك ديل الكلب عمره ما يتعدلش رامي: معليش مادام هو مش مقصر معاكي ومع ميرفت وعايش حياته يمكن دا أحسن لك، وبعدين لو ما حصلش اللي حصل ما كنتش أتعرفت عليكي ولا أتجوزتك إلهام تبتسم وترتمي في حضن رامي: دا أنت أحلى حاجة حصلت في حياتي يا حبيبي تنظر إلهام إلى الباب فتلاحظ بأنه ليس مغفل بأحكام إلهام: يانهار أسود رامي: مالك يا حبيبتي؟ إلهام: أنت ما قفلتش الباب لما جيبت الفودكا رامي ينظر إلى الباب ويضحك: كنت هايج أوي الظاهر ما خدتش باللي تقفز إلهام: دا حنا كنا بنعمل عمايل.... يا رب ميرفت ما سمعتش حاجه تهم إلهام بالخروج من الغرفة رامي: رايحه فين؟ إلهام: أبص على ميرفت وأتأكد أنها في أوضتها تخرج إلهام إلى غرفة ميرفت، تفتح الباب وتدخل، ميرفت شعرت بقدوم إلهام فتغطت وتصنعت النوم، أقتربت إلهام من ميرفت وتأكدت بأنها نائمه ثم خرجت من الغرفة وأغلقت الباب وراءها وتوجهت لغرفتها إلهام: الحمدلله ميرفت في سابع نومه رامي: كويس، ي**** يا حبيبتي ننام أحنا كمان إلهام وهي تجلس على طرف السرير: ياريت أقدر أنام... الأرق قاتلني تفتح علبه الدواء وتأخذ حبه منومة وتشرب عليها الماء ورامي يراقبها: طب ما تجربي من غيرها إلهام: ما أقدرش ما أنت عارف المشكلة رامي: آه يا حبيبتي ترتمي إلهام على صدر رامي مرة أخرى إلهام: قول لي يا حبيبي.... ما نفسكش تجرب حاجه جديده في السكس؟ رامي ينظر إليها: حاجه زي أيه؟ إلهام: زي مثلا نسافر ونجيب وحده معانا رامي بدأ زبه يتحرك: أنتي نفسك وحده تانيه معانا تنيكك؟ إلهام: نفسي أشوفك تنيك وحده تانية وأنت ترضع لي كسي وأنا أبوسها وأشوف زبك يخش ويطلع من كسها أو طيزها رامي: آآآآآه... حلو دا، نفسي أعمل كده إلهام: خلاص وضب لنا سفره تكون على زوقك ونعملها رامي يفكر في ميرفت ويتمنى أن تكون ميرفت معهم، وبعد هدوء يقرر أن يطرح الفكره من باب المداعبه رامي: عارفه يا حبيبتي.... ينتظر رامي ولا يسمع رد، ينظر إلى إلهام ليجدها قد نامت على صدره وليتأكد قال رامي: إلهام حبيبتي أنتي نمتي وأضح بأن مفعول المنوم قد بدأ وأنها نامت، يحركها رامي من على صدره ويضع رأسها على مخدتها وينتظر للحظات ويعود ليتأكد رامي: حبيبتي.... حبيبتي إلهام لا ترد
يتبع ...
Опубликовано Oss2013
8 лет назад
Комментарии
или для публикации комментариев